الصفحه ٦١ :
مجىء اللفظ جمعا فى آية ومفردا فى آية أخرى :
راجع ما ذكره
الكرمانى (١) عند قوله تعالى فى سنام
الصفحه ٦٢ :
المصنفون من عمق
فى المعرفة فى هذا العلم العزيز.
منهج الكرمانى فى تبويب الكتاب :
سار الكرمانى
الصفحه ١٠١ : الواقعة فى أوائل السور ، فهى أيضا من
المتشابه (٣) لفظا ومعنى. والموجب لذكره أول (البقرة) من القسم وغيره
الصفحه ١٠٣ : وآياته نزولا ؛
لحاجة الناس [إليها] (٩) حالة بعد حالة [ومرة بعد أخرى] (٩) ولأن فيه الناسخ والمنسوخ ولم
الصفحه ١٢٨ : عَنْكُمْ مِنْ
سَيِّئاتِكُمْ) (١) فى هذه السورة بزيادة (من) موافقة لما بعدها : لأن بعدها (٢) ثلاث آيات
الصفحه ١٢٩ :
نزلت فى حق السارق
والسارقة وعذابهما يقع فى الدنيا ، فقدم لفظ العذاب. وفى غيرها قدم لفظ المغفرة
الصفحه ١٤٠ :
وقال فى المائدة :
(مُحْصِنِينَ غَيْرَ
مُسافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدانٍ) (١) ؛ لأن ما فى أول
الصفحه ١٧٨ :
* قوله تعالى في
هذه السورة : (وَأَرْسِلْ) (١). وفي الشعراء : (وَابْعَثْ) (٢) ؛ لأن الإرسال يفيد
الصفحه ٢٠٨ : مُسَمًّى) (٢) لا ثانى له ؛ لأنك تقول فى الزمان : جرى ليوم كذا [وإلى
يوم كذا] (٣). والأكثر اللام كما فى هذه
الصفحه ٢٢٠ : ) (٢) فى الزمر وليس لهما نظير.
* قوله تعالى : (لَوْ شاءَ اللهُ ما عَبَدْنا مِنْ
دُونِهِ مِنْ شَيْ
الصفحه ٢٢٧ : بِما كَفَرُوا) (١) : اقتصر فى هذه السورة على الإشارة لتقدم ذكر جهنم.
ولم يقتصر فى
الكهف على الإشارة
الصفحه ٢٤٢ : : (فَجَعَلْناهُمُ
الْأَسْفَلِينَ) (٢) ؛ لأن فى هذه السورة كادهم إبراهيم [عليهالسلام] (٣) بقوله : (لَأَكِيدَنَّ
الصفحه ٣٦٨ : .......... ١٩٥
(لكل أمة أجل إذا جاء أجلهم فلا يستأخرون) في هذه السورة فحسب............ ١٩٥
(ألا إن لله ما في
الصفحه ٣١ :
ب ـ فى بعض
المصادر التى عدّت مؤلفات الكرمانى مثل :
* طبقات القراء
للإمام شمس الدين بن الجزرى
الصفحه ٥٨ :
وننبه هنا إلى أن
علوم الإعجاز (١) هى فى حقيقة الأمر العلوم الأساسية للدعوة ولا غنى عنها فى
كل