الصفحه ١٨٠ :
* قوله تعالى في
هذه السورة : (آمَنْتُمْ بِهِ) (١). وفي السورتين (٢) : (آمَنْتُمْ لَهُ) (٢) ؛ لأن
الصفحه ٢٤٥ : نُطْفَةٍ) الآية ، [وقد] (٢) سبق (٣) فى النحل.
* قوله تعالى : (ذلِكَ بِما قَدَّمَتْ يَداكَ) (٤). وفى غيرها
الصفحه ٢٥٥ :
والرحمن خبره : فى
(١) الفرقان. [و] (٢) (ما لَكُمْ مِنْ
دُونِهِ) خبره فى السجدة وجاز غير ذلك وقد
الصفحه ٣١٩ :
(قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى اللهِ وَاللهُ
الصفحه ١٣٥ :
البقرة : (فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ) (١) ؛ لأن ما فى هذه السورة جاء على الأصل ولم يكن
الصفحه ١٩٤ :
للفظ. ومثله فى (سبأ)
فى موضعين (١) والملائكة (٢).
* قوله تعالى : (فَلَمَّا أَنْجاهُمْ
الصفحه ٢٢٤ :
* قوله تعالى : (وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا
يَمْكُرُونَ) (١). وفى النمل : (وَلا تَكُنْ
الصفحه ٢٧٨ : اللهِ) (٣). وفى سبحان : (مِنْ دُونِهِ) (٤) ؛ لأن فى هذه السورة اتصلت بآية ليس فيها لفظ الله. فكان
الصفحه ٣١٣ :
إنما كرر (ما) فى
أول السورة لاختلاف تسبيح أهل الأرض وأهل السماء : فى الكثرة والقلة والقرب والبعد
الصفحه ٣٦٥ : ) ، وفي ص (قال فبعزتك لأغوينهم) ١٦٦
(قال اخرج منها مذؤوما مدحورا) وليس في القرآن غيره
الصفحه ٣٦٧ : ) : ٣........................................................... ١٨٦
في فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم : ٥ ، وفي
الآية : ١١ من نفس السورة في فإن
الصفحه ٣٧٨ :
الموضوع
الصفحة
الصادقين عن صدتهم)
:٨ ، وبعده في الآية ٢٤ ليجزي
الصفحه ١٧١ :
أبلغكم بلفظ
المستقبل ، فعطف عليه (وَأَنْصَحُ لَكُمْ) ، كما فى الآية الأخرى : (لَقَدْ
الصفحه ١٨٧ :
الأول للكفار / ،
والثانى في اليهود (١) ، وقيل : ذكر الأول وجعله جزاء للشرط. ثم أعاد ذلك تقبيحا
الصفحه ٢٩٤ : ]
* قوله تبارك
وتعالى : (فِي أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ) (٣) أى مع اليومين اللذين تقدما [فى] (٤) قوله : (خَلَقَ