الصفحه ١٧ :
وكان ينتشر
الاعتزال في السيرجان من كور كرمان (١).
٣ ـ الأحوال الثقافية في هذه المنطقة :
تعدد
الصفحه ٢١٧ :
[١٦] سورة النحل
* قوله تعالى فيها
[فى] (١) موضعين : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ) (٢) بالجمع. وفى
الصفحه ٢٦٦ :
(وَما أَنْتُمْ
بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ) (١) ؛ لأن [ما] (٢) فى هذه السورة خطاب لنمروذ حين صعد
الصفحه ١٤٢ :
وأما فى الأنفال
فلانضمام الرسول إليه فى العطف لم يدغم ؛ لأن التقدير فى القاف أن قد اتصل بهما
الصفحه ٢٢٦ :
* قوله تعالى فى
هذه السورة : (وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا) (١) ، وفى
الصفحه ٢٧٧ :
ومثله فى «حم» : (سُنَّتَ اللهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي
عِبادِهِ) (١) : فإن المراد بها عدم
الصفحه ٣٦٩ :
الموضوع
الصفحة
(في ديارهم جاثمين في موضعين) في هذه السورة
الصفحه ٦٦ :
فى السورة. ونجّم
كتاب (البرهان) للكرمانى على مبحث المتشابه من أول الكتاب إلى آخره ، حتى تم
توزيعه
الصفحه ١٠٥ : (٢).
والهاء فى قوله : (مِنْ مِثْلِهِ) (٣) يعود إلى [(ما) (٤) وهو القرآن] (٥) وذهب بعضهم إلى أنه يعود إلى محمد
الصفحه ١٩٠ : وإما بكناية تعود من الثانية إلى الأولى ،
وإما بإشارة فيها إليها. وربما يجمع بين اثنين منها ، والثلاثة
الصفحه ٢١٠ :
لأن فى هذه السورة
تقدم آية (١) السجدة ذكر العلويات (٢) من البرق والرعد والسحاب والصواعق ، ثم ذكر
الصفحه ٩٨ :
ما السبب فى تكرارها ، والفائدة فى إعادتها. وما الموجب للزيادة والنقصان والتقديم
والتأخير والإبدال
الصفحه ١١٢ :
انصاب الماء بكثرة
، والانبجاس ظهور الماء ، وكان فى هذه السورة (وَاشْرَبُوا) [فذكر] (١) بلفظ بليغ
الصفحه ١٣٢ :
وهذا جواب التذكير
والتأنيث (١) لا جواب التخصيص ، وإنما الكلام وقع فى التخصيص ، وهل يجوز
أن يكون
الصفحه ١٣٣ :
وما فى المائدة من
كلام الله سبحانه فأضاف جميع ذلك إلى صنعه إظهارا لعجز البشر ، فإن فعل العبد