الصفحه ١٥ : ـ ٥٥٠ ه) :
* المفسر النحوى
الأديب محمد بن على بن محمد أبو مسلم الأصبهانى (٣٦٦ ـ ٤٥٩ ه) صنف تفسيره في
الصفحه ١٩٩ : الفواصل جاء فى هذه السورة على (الْأَخْسَرُونَ) ، وفى الأخرى على (الْخاسِرُونَ).
* قوله تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ١٦٦ :
فلأن داعية الفاء
ما تضمنه النداء من : أدعو أو أنادى نحو [قوله] (١) : (رَبَّنا فَاغْفِرْ) (٢) : أى
الصفحه ٢٢٢ : ) (٢). وكذلك حذف (من) فى قوله : (لِكَيْ لا يَعْلَمَ
بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئاً) (٣) ، وفى الحج (مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ
الصفحه ١٩٣ : نَجْزِي الْقَوْمَ
الْمُجْرِمِينَ)
الآية : ١٣.
(٥) نحو قوله تعالى
فى الأعراف : (وَلَقَدْ
جاءَتْهُمْ
الصفحه ١١٤ : فى الجمع إذا كان واحده مذكرا أن يقتصر فى
الوصف على التأنيث. نحو قوله : ([فِيها] سُرُرٌ
مَرْفُوعَةٌ
الصفحه ١٣٦ : ) فى هذه السورة حال ، والواو لا يزاد مع الفعل إذا وقع حالا
نحو قوله : (وَلا تَمْنُنْ
تَسْتَكْثِرُ
الصفحه ١٥٨ : وَغَيْرَ
مُتَشابِهٍ) (٨)] (٩) ؛ لأن أكثر ما جاء في القرآن من هاتين الكلمتين جاء بلفظ
التشابه نحو قوله
الصفحه ١١٥ : (٥) من بين ناقض عهد وجاحد حق إلا القليل ، منهم : عبد الله بن
سلام وأصحابه. ولم يأت هذان المعنيان معا فى
الصفحه ١٨٢ : ء فى موضع آخر غير ما ذكر بلفظ الفعل نحو
قوله تعالى : (قالَ
هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ. أَوْ
الصفحه ٦٩ :
الإمام السيوطى (١) :
ذكر هذا الإمام
الجليل أمثلة للمتشابه بنوعيه اللفظى والمعنوى فى كتابيه
الصفحه ٢٣٠ : بعض النحويين
: السبعة نهاية العدد ، ولهذا كثر ذكرها فى القرآن والأخبار. والثمانية تجرى مجرى
استئناف
الصفحه ٣٩١ : ).
* في المجالات التربوية :
٢٧ ـ نحو تقييم سليم
لكفاية المعلم.
٢٨ ـ الآثار المدمرة :
لإخضاع الإدارة
الصفحه ٣٢٦ :
فلما اختلف معناه (١) صار كأنه غير الأول ، ودخل فى القسم الذى يختلف معناه
ويتفق لفظه.
[٩١] سورة
الصفحه ٢٧٩ : : ٢٥.
(١٢) نحو قوله تعالى
فى سورة النحل : (وَلَتُسْئَلُنَّ
عَمَّا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)
من الآية : ٩٣