الصفحه ٤٥ : اعترض كتاب الله بالطعن ملحدون لغوا فيه وهجروا
واتّبعوا ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله» بأفهام
الصفحه ٦٠ :
إبدال حرف مكان حرف :
راجع ما ذكره
الكرمانى (١) فى سورة البقرة قوله تعالى : (اسْكُنْ أَنْتَ
الصفحه ١٢٠ : يتوصّل إلى معرفة الآيات. ومثلها
فى الرعد (٣) والنحل (٤) والروم (٥).
* قوله تعالى : (ما أَلْفَيْنا
الصفحه ١٥٥ : وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ) (٤) ، فكرر (لَكُمْ). وقال في هود : (وَلا أَقُولُ إِنِّي
مَلَكٌ
الصفحه ٢٠٤ :
(فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ) وزاد فى الحجر : (وَاتَّبِعْ
أَدْبارَهُمْ) لأنه إذا ساقهم وكان من ورائهم علم
الصفحه ٢٠٦ : فى هذه السورة سواء ، قوله : (لَعَلَّهُمْ يَعْرِفُونَها إِذَا
انْقَلَبُوا إِلى أَهْلِهِمْ لَعَلَّهُمْ
الصفحه ٢٢٣ :
البعض / وهو قوله
: (وَلَكُمْ فِيها
مَنافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْها تَأْكُلُونَ. وَعَلَيْها) (١) : ولم
الصفحه ٢٢٨ : أن المخاطب به أمر عظيم وخطب
فظيع وهكذا هو فى السورة ؛ لأنه لعنه الله ضمن احتناك ذرية آدم عن آخرهم إلا
الصفحه ٢٣٧ :
[كان لفظ (جاءها)
به أليق] (١) وألحق (٢) القصص ب «طه» لقرب ما بينهما.
* قوله تعالى فى
هذه السورة
الصفحه ٢٤٣ :
بقوله : (وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ). فبالغ سبحانه فى الإجابة وقال : (رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنا
الصفحه ٢٨٢ : واحِدَةً
فَإِذا هُمْ) فى هذه السورة مرتين (٥) وليس بتكرار ؛ لأن الأولى هى النفخة التى يموت بها وعندها
الخلق
الصفحه ٢٩١ : كَسَبُوا) (١).
وما فى الجاثية
وقع بين ألفاظ العمل وهو : (ما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ) (٤) (وَعَمِلُوا
الصفحه ٢٩٣ :
والمخاطبون فى هذه
السورة هم الكفار فأكّد.
وكذلك أكّد (لَخَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
أَكْبَرُ
الصفحه ٢٩٩ :
خص الأول
بالاهتداء ، لأن الأول كلام العرب فى محاجتهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وادعائهم
الصفحه ٣١٢ : ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) (٩) ، وبعده : (يَعْلَمُ ما فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) ثم