الصفحه ١٦٨ : ما فيه الألف واللام نحو
[المتقون هم الفائزون في الدنيا والآخرة]. وهو لا ينفى أن [هم] فى آية هود
الصفحه ٣٥١ : الله بن محمد بن الحسن بن ناقيا (٤١٠ ـ ٤٨٥ ه) :
[١٧٥] الجمان في تشيهات القرآن ـ نشر
وزارة الثقافة
الصفحه ١٠٧ : ء (٢).
__________________
فعلى هذا الوجه
قوله تعالى فى سورة الأعراف : (وَقُلْنا يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ
الصفحه ١٠٨ :
فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقى)
الآية : ١٢٣.
(٢) زيادة فى البصائر
١ / ١٤٢.
(٣) زيادة
الصفحه ٢٤١ : الفرقان : (وَإِذا رَأَوْكَ إِنْ
يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُواً) (٢) ؛ لأنه ليس فى الآية التى تقدمتها (٣) فى
الصفحه ٢٨٩ : يقتضيها
السياق.
(٩) ز. فى «ح» ٧٠ / ب
، والبصائر ١ / ٤٠٥.
(١٠) يقصد مسئولية
هداية من أعرض وتولى. وإلا
الصفحه ٤٠ :
التشابه له معنيان :
الأول : بمعنى المماثلة :
قال الفيروزآبادى
فى البصائر (١) فى مادة التشابه
الصفحه ٣٤٤ : ] هداية المرتاب ، وهي منظومته في
المتشابه وتعرف بالسخاوية ـ طي ضمن مجموعة سنة ١٣٠٨ ه.
* السمعانی (أبو
الصفحه ١٢٤ : خَلَوْا) الآية (١). وقال فى آل عمران : (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ
الصفحه ١٨٣ :
(أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ
أَوْ يَضُرُّونَ)] (١).
أما في هذه السورة
فقد تقدم (مَنْ يَهْدِ اللهُ
الصفحه ٥ : كُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ) (١) ؛ قد أحاط بالحقائق فاندرجت فيه كل حقيقة
الصفحه ١٥٦ :
وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِ) (٢) فى هذه السورة وفي آل عمران (وَتُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ
الصفحه ١٤٩ :
هذه السورة. وفي
بعضها بالواو (١) نحو : (أَوَلَمْ يَرَوْا) أو بالفاء (٢) نحو : (أَفَلَمْ).
هذه
الصفحه ٦٣ : الصدد. وأحيانا يعلل توجيهاته بالقواعد
النحوية ويحتكم فى ذلك إلى أئمة النحو وخاصة سيبويه فى مؤلفه المشهور
الصفحه ١٧٦ :
العلم إلى أن ما في حق العقلاء من التكذيب فبغير الباء نحو قوله : (فَكَذَّبُوا رُسُلِي) و (كَذَّبُوهُ