الصفحه ٤٧ : أَنْزَلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ) خاص بهذا الموضع ليس فى القرآن غيره.
ـ اختتمت الآية
الكريمة بما يفيد وجود
الصفحه ٥٠ : الأمة
ولا تتضمن فى الحقيقة سوى شعارات مدمرة تقود الأمة إلى الهاوية ، وكانت صيحات
هؤلاء سلاحا ذا حدين
الصفحه ٧٣ :
٥ ـ نسخة المكتبة التيمورية (تيمورية / تفسير / ٤٥) بتاريخ
١١٤١ ه :
وتقع فى ٨٠ ص من
الحجم الكبير
الصفحه ٨٢ :
سادسا : تيسير النص على الفهم :
ـ عرّفنا ما تدعو
الضرورة إلى تعريفه من الأعلام الواردة فى النص
الصفحه ١١٦ : الذى
جاءك العلم فيه بالقبلة ؛ لأن القبلة الأولى (١) نسخت وليس الأول موقتا (٢) بوقت.
وقال فى سورة
الصفحه ١٣٧ :
المغفرة والجنات
والخلود فيها.
* قوله تعالى : (رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ) (١) بزيادة الأنفس
الصفحه ١٤٤ : : (بِذاتِ الصُّدُورِ) ، والثانى على العمل. وعن ابن كثير (٥) : أن الثانية (٦) نزلت في اليهود وليس بتكرار
الصفحه ١٥١ :
وأما [ما] (١) فى سورة يونس فالآيات التى تقدمت عطف بعضها على بعض بالفاء
وهو قوله : (فَقَدْ
الصفحه ١٦١ :
(اعْمَلُوا) أى «اعملوا فستجزون» ولم يكن في هود [قل] فصار استئنافا ،
وقيل : (سَوْفَ تَعْلَمُونَ
الصفحه ١٦٤ :
السَّاجِدِينَ.
قالَ ما مَنَعَكَ) (١) فحسن حذف حرف النداء والمنادى. ولم يقرب في «ص» قربه منه
في
الصفحه ١٧٣ :
سُلْطانٍ) (١) : فى هذه السورة (نَزَّلَ) ، وفي غيرها : (أَنْزَلَ اللهُ بِها
مِنْ سُلْطانٍ
الصفحه ١٧٧ :
وأما في سورة يونس
من أول القصة : فمبنى على ما قبلها من قوله : (فَنَجَّيْناهُ) (١) (وَجَعَلْناهُمْ
الصفحه ١٨٤ :
فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) (٥).
قال الخطيب : قد
أجاب عنها بعض أهل النظر بأن قال : ذكر في الآية
الصفحه ٢٠٠ :
وقال (١) : وأما الثانى فقد وقع فى جواب كلام قد حيل بينهما بجار
ومجرور وهو قوله تعالى : (قَدْ
الصفحه ٢١٩ : جعلت خيرا صفة مصدر محذوف أى : قالوا قولا خيرا. وقد ذكرت مسألة «ما
ذا» (٣) فى موضعه.
* قوله تعالى