الصفحه ٤٩ :
كتب «الملل والنحل»
ترى فى ذلك العجب العجاب. وهذا هو ما دعا معظم أئمة أهل السنة إلى التحذير من
الصفحه ٥٤ : (ت ٣٣٧ ه).
الخطابى (ت ٣٣٨ ه).
تفوق المشرق العجمى العباسى فى التصنيف فى المتشابه بنوعيه
:
من اطلع
الصفحه ٥٦ :
(مقاصد الفلاسفة)
ط. القاهرة ١٣٣١ ه ، (المنقذ من الضلال) له عدة طبعات وتحقيقات. وكثرت المؤلفات
فى
الصفحه ١٦٣ :
(جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ
خَلِيفَةً) (١) ، (جَعَلَكُمْ
مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ) (٢).
* قوله تعالى
الصفحه ٢٠١ : : (وَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا
هُوداً) : فى قصة هود (١) وشعيب (٢) (وَلَمَّا) بالواو. وفى قصة صالح
الصفحه ٢١٢ : : (عَلى شَيْءٍ مِمَّا
كَسَبُوا) (٨) كما فى البقرة ؛ لأن «على» من صفة (٩) القدرة ؛ ولأن (مِمَّا كَسَبُوا
الصفحه ٢٣٣ :
الروح كان من الله
أمر.
* قوله تعالى : (ما لَمْ تَسْتَطِعْ) (١) جاء به فى الأول على الأصل. وفى
الصفحه ٢٨٧ : (قالَ أَلا تَأْكُلُونَ). والخطاب للملائكة. فجاء فى كل سورة ما يلائمها.
[٣٨] سورة «ص»
* قوله تعالى
الصفحه ٣٠٢ : ) (٥). وفى المائدة : (فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ
اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ) (٦) : زاد فى
الصفحه ٣٠٧ : . والكلام فيه يطول.
* قوله تعالى : (أَفَرَأَيْتُمْ ما تُمْنُونَ) (٤) ، (أَفَرَأَيْتُمْ ما
تَحْرُثُونَ
الصفحه ٣١٧ : (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنْهُ) (١) ؛ لأن الأول فى الفرض ، وقيل : فى النافلة ، وقيل : خارج
الصلاة ، ثم ذكر
الصفحه ٣٣٥ :
__________________
= وقوله : (يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ) يؤذن بأن المراد بالناس العلما
الصفحه ٣٨٣ :
الموضوع
الصفحة
٥٣
ـ سورة النجم
(إن يتبعون إلا الظن) في كل من
الصفحه ٧ :
المبحث الأول
التعريف بالمصنّف
التعريف بموطن المؤلف :
ذكر الذهبى في (المشتبه)
ثلاثة مواضع
الصفحه ٤٢ :
تحداهم فيه.
فمصدر الزيغ إذن
هو القابلية والاستعداد عند الذين فى قلوبهم مرض وهذه القابلية تدفعهم إلى