الصفحه ١٣ : سجل لهم التاريخ في هذا الصدد ما يندى له الجبين من الاغتيالات الفاجرة.
٣ ـ تغلغلوا داخل
الشعوب وأسسوا
الصفحه ١٠٠ :
كما اقتصر على ذكر
أحد المفعولين فى آيات كثيرة منها : (ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ
وَما قَلى) (١) أى
الصفحه ١٠٦ : الْجَنَّةَ
وَكُلا) (٤) : بالواو. وفى الأعراف (فَكُلا) (٥) : بالفاء.
(اسْكُنْ) فى الآيتين ليس بأمر من السكون
الصفحه ١٢١ :
شَيْئاً) ؛ لأن العلم أبلغ درجة من العقل ولهذا جاز وصف الله به ،
ولم يجز وصفه بالعقل. وكانت دعواهم فى
الصفحه ١٢٥ : . فِي
الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ) (٢). وفى آخر السورة : (لَعَلَّكُمْ
تَتَفَكَّرُونَ) (٣) ، ومثله فى الأنعام
الصفحه ١٢٧ :
وهو المعروف ،
والثانى : فيما فعلن فى أنفسهن من فعل من أفعالهن من معروف أى جاز فعله شرعا.
قال
الصفحه ١٦٩ : يقتضى (٢) اللفظ الذى خصّ به.
* قوله تعالى : (لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً) (٣) فى هذه السورة بغير واو
الصفحه ١٧٩ :
وأما تقديم فرعون [هنا]
(١) وتأخيره في الشعراء ؛ فلأن (٢) التقدير فيهما : «فلما جاء السحرة فرعون
الصفحه ٢٠٥ :
أوحى إليه وهو فى
البئر (١) وموسى عليهالسلام أوحى إليه بعد أربعين سنة ، وقوله : استوى إشارة إلى
الصفحه ٢١١ :
وجوابه فى المائدة
(ما تُقُبِّلَ
مِنْهُمْ) وهو بلفظ الماضى ، وقوله : (لِيَفْتَدُوا بِهِ) (١) علة
الصفحه ٢٤٦ :
السجدة من هذا (١) ذكر ، وإنما فيها (فَمَأْواهُمُ
النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها
الصفحه ٢٤٧ : ) دل على أنه لم يأتهم فى الوقت فحسن ذكر الإملاء فخصت الآية
به.
* قوله تعالى : (وَأَنَّ ما يَدْعُونَ
الصفحه ٢٥١ : المكان الذى يكون الإنسان [فيه] (٥) أفصح ما يكون إذا سكت ، وهو قوله : [على] (٧) رأس العشرين : (وَلَوْ لا
الصفحه ٢٦٢ : ءَ) (٢) بغير الباء :
الأول هو الوجه ؛
لأن «أفعل» هذا : فيه معنى الفعل. ومعنى الفعل لا يعمل فى المفعول به فزيد
الصفحه ٢٧٤ : بِها) (٥) ؛ لأن النار فى هذه السورة وقعت موقع الكناية لتقدم ذكرها.
والكنايات لا توصف فوصف العذاب.
وفى