الصفحه ١٤٥ :
بَعْدِ
مَواضِعِهِ) (١) ؛ لأن الأولى في أوائل اليهود والثانية فيمن كانوا في زمن
النبى
الصفحه ١٦٧ : /
مؤنة السهر إلى السحر.
* قوله تعالى : (قالَ اخْرُجْ مِنْها مَذْؤُماً
مَدْحُوراً) ليس في القرآن غيره
الصفحه ١٧٤ :
لأن التوبيخ
والتقريع والإنكار في الثانى أبلغ ، ومثله في النمل : (أَتَأْتُونَ) (١) وبعده
الصفحه ١٩٧ :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ) ، ومثله فى الروم : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ
الصفحه ١٩٨ :
فوافقه. وفى النمل
أيضا وافق ما قبله وهو قوله : (فَهُمْ مُسْلِمُونَ) (١). وقد تقدم فى يونس
الصفحه ٢٠٢ : ) (٢) للروى فى السورتين.
* قوله تعالى : (وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَنا
إِلَيْهِ) (٣) ، وفى إبراهيم
الصفحه ٢١٥ :
أَجْمَعُونَ) لتقع التّوقف بين أولاها وأخراها وما فى قصّة آدم وإبليس
سبق.
* قوله تعالى فى
هذه
الصفحه ٢٣٤ :
والثانى : فى حق
عيسى عليهالسلام فنفى عنه الشقاوة وأثبت له السعادة والأنبياء عندنا
معصومون عن
الصفحه ٢٤٤ : : (وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَها
فَنَفَخْنا فِيها) (٢). وفى التحريم : (فَنَفَخْنا فِيهِ) (٣) ؛ لأن المقصود فى
الصفحه ٢٦١ :
* قوله تعالى فى
هذه السورة : (وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى) (١) وفى يس : (وَجا
الصفحه ٢٦٧ :
بغير «أن» ؛ لأن (لما)
يقتضى جوابا ، وإذا اتصل به (أن) دل على أن الجواب وقع فى الحال من غير تراخ
الصفحه ٢٦٩ :
وتقديره : ذلك نعم
أجر العاملين.
[٣٠] سورة الروم
* قوله تعالى : (أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي
الصفحه ٢٧٠ : عاقِبَةُ الَّذِينَ كانُوا
مِنْ قَبْلِهِمْ كانُوا هُمْ أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً) (٣) فأظهر «كان» العامل فى
الصفحه ٢٨٥ : إِلْ
ياسِينَ) (١) فيمن جعله لغة فى إلياس ، ولم يقل فى قصة لوط ولا يونس ولا
إلياس (سلام) ؛ لأنه لما قال
الصفحه ٣٦٢ :
الموضوع
الصفحة
(محصنين غير مسافحين) في الآية ٢٤ ، وفي الآية التي