الصفحه ٢٦٠ :
* قوله تعالى : (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ) فى / خمس آيات على التوالى (١) ، وختم الأولى بقوله : (بَلْ
الصفحه ٢٨٣ :
(وَلا يَحْزُنْكَ
قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً) (١) : تشابها فى الوقف على (قولهم
الصفحه ٢٩٦ : المعنى : قنوط من الصنم (٣) دعّاء لله. وقيل : يئوس قنوط بالقلب دعّاء باللسان. وقيل :
الأول فى قوم والثانى
الصفحه ٣٣١ :
[١٠٤] سورة الهمزة
* قوله تعالى : (الَّذِي جَمَعَ) (١) فيه اشتباه ويحسن الوقوف على (لُمَزَةٍ
الصفحه ٣٧٤ :
الموضوع
الصفحة
(والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيها) ، وفي سورة التحريم
الصفحه ١١ :
النهر (١).
وكانت أقرب
الولايات العامرة إليها هى ولاية (فارس) ، وعاشت كرمان في عصرها السلجوقى
الصفحه ٢٠ :
واختار للتدريس في
هذه المدارس الأئمة الجهابذة من رجال العلم والفكر فقام بالتدريس فى نظامية بغداد
الصفحه ٥١ :
فى تعيين التأويل
بعد إقامة الدليل القاطع على أن حمل اللفظ على ظاهره محال.
وعن الإمام محمد بن
الصفحه ٥٥ :
والواهى ، ولو
حرره لكان أضبط ، كما صنف فى الرد على الكرامية وما زالوا به حتى تمكنوا من دس
السم له
الصفحه ٧٠ : ) (١) :
«إنما لم يزد هنا (مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) كما فى غيرها (٢) ؛ لأن قبله : (مِنْ بَعْدِ ما
بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ
الصفحه ٨١ :
رابعا : تابعنا النصّ فى مؤلفات الأئمة الذين جاءوا بعد
الكرمانى :
ويشمل ذلك :
ـ المؤلفات التى
الصفحه ١٠٤ :
سنام (١) القرآن وأوله بعد الفاتحة : حسن دخول «من» فيها ليعلم أن
التحدى (٢) واقع على جميع سور
الصفحه ١١٨ : فى هذه السورة للأمة لقوله : (قُولُوا) فلم يصح إلا «إلى».
و «على» مختص
بجانب الفوق وهو مختص بالأنبيا
الصفحه ١٣٠ :
وعيد عطف عليه وعيد
آخر فى الآية الأولى : فإن قوله : (وَإِلَى اللهِ
الْمَصِيرُ) معناه مصيركم إليه
الصفحه ١٣٩ :
اكتفاء بالعائد.
ولفظ ذلك فى الآيتين يعود إلى ما قبل الجملة. فحسن الحذف والإثبات فيهما.
ولتخصيص