الصفحه ٥٣ :
غلبة التصنيف فى الضرب الثانى من المتشابه المقابل للمحكم :
هناك عوامل أدت
إلى غلبة التصنيف فى
الصفحه ٥٧ :
(درة التأويل فى
متشابه التنزيل). وله فى التفسير (تحقيق البيان فى تأويل القرآن) وهو صاحب الكتاب
الصفحه ٦٥ : :
أن الفيروزآبادي
ولد فى بلدة (كارزين) (٢) جنوب شيراز فى فارس وهى الولاية الملاصقة لولاية كرمان من
جهة
الصفحه ٧٩ :
ونميل إلى القول
بأن الذى نسخ (نسخة حليم) أخطأ فى التاريخ فنقله (٧٤٧ ه) وهو فى الحقيقة (٧٤٦ ه
الصفحه ٩٩ : كرر
لأن الرحمة هى الإنعام على المحتاج. وذكر فى الآية الأولى المنعم ولم يذكر المنعم
عليهم ، فأعادها مع
الصفحه ١١٠ : ) : والمعنى أقيموا فيها ، وذلك ممتد ، فذكر بالواو : أى
اجمعوا بين السكنى (٢) والأكل. وزاد فى البقرة (رَغَداً
الصفحه ١١١ : ظَلَمُوا) وفى الأعراف : (فَأَرْسَلْنا) ؛ لأن لفظ الرسالة والرسول كثرت (٤) فى الأعراف فجاء ذلك وفقا (٥) لما
الصفحه ١٢٦ :
* قوله تعالى : (وَلا تُمْسِكُوهُنَ) (١) أجمعوا على تخفيفه إلا شاذا (٢) ، وما فى غير (٣) هذه
الصفحه ١٤٨ : اليعقوبية (٢) : إن الله تعالى ربما تجلى في بعض الزمان في شخص ، فتجلى
يومئذ في شخص عيسى فظهرت منه المعجزات
الصفحه ١٦٢ : ) (٣) ؛ لأن الآية الأولى مشتملة على ذكر [خمسة] (٤) أشياء
كلها عظام جسام وكانت الوصية فيها من أبلغ الوصايا
الصفحه ١٧٢ :
* قوله تعالى : (فَكَذَّبُوهُ فَأَنْجَيْناهُ
وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَأَغْرَقْنَا
الصفحه ١٩٢ :
والآية الثانية
مشتملة على ما هو من عملهم وهو إنفاق المال فى طاعة الله وتحمل المشاق فى (١) قطع
الصفحه ٢٠٣ :
ومرة (الصَّيْحَةُ) ازداد التأنيث حسنا.
* قوله تعالى : (فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ) فى موضعين
الصفحه ٢٥٦ :
[عليهمالسلام] : فصار ثمانية مواضع.
وليس فى ذكر النبى
صلىاللهعليهوآلهوسلم [فى هذه السورة
الصفحه ٢٥٧ :
(وَما أَنْتَ) (١) ؛ لأنه فى قصة صالح بدل من الأول (٢). وفى الثانية عطف [و] (٣) خصت الأولى بالبدل