الصفحه ٣٧٠ :
الموضوع
الصفحة
(ولو أن لهم ما في الأرض جميعا ومثله معه
لاقتدوا به
الصفحه ١١٩ : وهو قوله : (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ).
وقيل : الأولى فى
مسجد المدينة ، والثانية
الصفحه ١٣١ :
لِي
غُلامٌ) (١) ؛ لأن فى هذه السورة تقدم ذكر المسيح (٢) وهو ولدها. وفى مريم تقدم ذكر الغلام حيث
الصفحه ١٥٠ :
السورة تقدم ذكر القرون في قوله : (كَمْ
أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ) (١) ، ثم قال
الصفحه ١٥٣ :
وقدم اللهو على
اللعب فى الأعراف (١) والعنكبوت (٢). وإنما قدم اللعب فى الأكثر ؛ لأن اللعب زمانه
الصفحه ١٥٤ : ) (٣) وليس لهما ثالث. وقال فيما بينهما (أَرَأَيْتُمْ) (٤) وكذلك في غيرها (٥) ، وليس لهذه الكلمة (٦) فى
الصفحه ١٥٧ :
ما قبله وما بعده
أفعال ، وكذلك (١) فى الروم ويونس قبله وبعده أفعال ، فتأمل فيه فإنه من
معجزات
الصفحه ١٥٩ :
ثم كان لقوله : (تَشابَهَ) (١) معنيان أحدهما : التبس (٢) ، والثانى : تساوى (٢). وما في البقرة
الصفحه ١٦٥ :
وقد ذكرت ذلك
وأخبرت في كتاب (لباب التفاسير).
والذى يليق بهذا
الكتاب أن نذكر ما السبب الذى خص
الصفحه ٢١٦ :
* قوله تعالى : (وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ) (١) فى هذه السورة فى قصّة لوط. وفى غيرها
الصفحه ٢٤٨ :
فإنه خبر وقع بين
خبرين. ولم يتقدم فى لقمان ذكر الشيطان فأكد ذكر الله عزوجل وأهمل ذكر الشيطان
الصفحه ٢٦٨ :
الآية (١). وفيها عموم. فصار تقدير
الآية «يبسط الرزق لمن يشاء من عباده أحيانا ويقدر له أحيانا
الصفحه ٢٧٣ :
ولم يبالغ فى
الجاثية هذه المبالغة لما ذكر بعده : (وَإِذا عَلِمَ مِنْ
آياتِنا شَيْئاً) (١) ؛ لأن
الصفحه ٢٨٦ :
والأظهر أن الحليم
«إسماعيل». وأن العليم : «إسحاق» لقوله : (فَأَقْبَلَتِ
امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ
الصفحه ٤٦ :
ومن فرق بين آيات
الكتاب العظيم فى الإيمان بها كان كمن فرق بين الله تعالى ورسله وآمن ببعض وكفر