الصفحه ١١٩ :
الأولى لنسخ
القبلة ، والثانية للسبب وهو قوله (وَإِنَّهُ لَلْحَقُّ
مِنْ رَبِّكَ) : والثالثة للعلة
الصفحه ٢٠٦ : إياهم أول ما دخلوا عليه. و «الثانى»
: حين أرادوا الانصراف من مصر وعن عنده فى المرة الثانية. وذكر «الأول
الصفحه ١١٥ : (الَّذِي) : (ما). وزاد (مِنْ) ؛ لأن العلم فى الآية الأولى علم بالكمال ليس وراءه علم ؛
لأن معناه : بعد الذى
الصفحه ٧٠ : تقديم الباء الأصل لأنه يجرى مجرى الألف والتشديد فى
التعدى فكان كحرف من الفعل ، وكان الموضع الأول أولى
الصفحه ٣٢٠ : مرات (٤) ؛ لأن كل واحدة منها ذكرت عقيب آية غير الأولى فلا يكون
تكرارا مستهجنا ، ولو لم يكرر كان متوعدا
الصفحه ١٤١ : مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجاهِدُونَ فِي
سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ
الصفحه ٢٩٩ :
خص الأول
بالاهتداء ، لأن الأول كلام العرب فى محاجتهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وادعائهم
الصفحه ٢٢٨ :
معناه ما منعهم عن الإيمان والاستغفار إلا إتيان سنة الأولين. وقال الزجاج : «إلا
طلب سنة الأولين» ، وهو
الصفحه ٣٠٥ : مِنْ
مُدَّكِرٍ)
الآيتان : ٣٩ ، ٤٠ والآية الأولى منهما سبقت فى القصة متصلة بالآية السابعة
والثلاثين
الصفحه ٢٦٢ : بعده
باء تقوية للعمل. وخص الأول بالأصل ثم حذف / من الآخر الباء اكتفاء بدلالة الأول
عليه ، ومحله نصب
الصفحه ١٦٢ : ) (٣) ؛ لأن الآية الأولى مشتملة على ذكر [خمسة] (٤) أشياء
كلها عظام جسام وكانت الوصية فيها من أبلغ الوصايا
الصفحه ٢٥٠ : وُعِدْنا
نَحْنُ وَآباؤُنا هذا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ)
الآية : ٨٣.
(٢) سورة
الصفحه ١٩١ : : (إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ) (٩) ؛ لأن الآية الأولى مشتملة على ما هو من عملهم وهو قوله : (وَلا يَطَؤُنَ
الصفحه ٢٣٣ :
الروح كان من الله
أمر.
* قوله تعالى : (ما لَمْ تَسْتَطِعْ) (١) جاء به فى الأول على الأصل. وفى
الصفحه ٣٠٦ : (٦) ثلاث مرات ، فصرّح ولم يضمر ، ليكون كل واحد منها قائما
بنفسه غير محتاج إلى الأول.
وقيل : لأن كل
واحد