الصفحه ١١٢ : ) : فكان الأولى بالذكر لأنه من الله تعالى.
وما فى آل عمران
والنساء نكرة : أى بغير حق فى معتقدهم ودينهم
الصفحه ١٩٨ : الآية : ٥٠.
(٥) هذه العبارة
محذوفة فى البصائر من أول [وقد ذكرته].
(٦) سورة هود الآية :
١٩
الصفحه ٤٠ :
خلقه وأكمل رسله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه ، قد حملت من البراهين لمن
تدبّرها من أولى الألباب
الصفحه ٢٥٧ :
(وَما أَنْتَ) (١) ؛ لأنه فى قصة صالح بدل من الأول (٢). وفى الثانية عطف [و] (٣) خصت الأولى بالبدل
الصفحه ٢٢٥ : ء
رءوس الآيات ٨ ، ١٠ ، ١١ على التوالى.
(٤) رءوس الآيات
الأولى والثانية والرابعة من سورة الكهف على
الصفحه ٢١٥ : ) (١) بالإضافة ؛ لأن الكلام فى هذه السورة جرى على الجنس من أول
القصّة وهو : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ
الصفحه ٣٠٣ : : (وَقالَ قَرِينُهُ) (٣) ، وبعده : (قالَ قَرِينُهُ) (٤) بغير واو ؛ لأن الأول خطاب للإنسان من قرينه. ومتصل
الصفحه ٣٣١ : قُرَيْشٍ إِيلافِهِمْ) (٨). كرر لأن الثانى بدل من الأول : أفاد بيان المفعول وهو (رِحْلَةَ الشِّتاءِ).
وروى
الصفحه ١٨ : ، قزوين ،
أبهر ، زنجان ، شهرزور ، أصفهان ، دينور.
* طبرستان : وتقع
جنوبى بحر طبرستان (قزوين) ما بين
الصفحه ٦٢ : على
منهج المفسرين : وهو المنهج الذى يبدأ من أول القرآن العظيم إلى آخره.
وهناك منهج آخر لم
يسر عليه
الصفحه ٧٨ : وأقربها إلى عصر المؤلف ويتبين ذلك من :
١ ـ قدم أوراقها
ما عدا الجزء المرمم منها وهو ثلاث ورقات من أولها
الصفحه ٨١ : يبدو له من أول وهلة أنه جرد كتاب (البرهان)
من هذين الكتابين مع إضافات بسيطة. وقد أفاد ذلك فى توثيق
الصفحه ٤٤ : أمام من أوّله
ابتغاء الفتنة :
إن الذين فى
قلوبهم زيغ يقصدون المتشابه بغية هدم الدين بزعمهم تناقضه
الصفحه ٣٢٢ : قدمت فى الدنيا ،
وما أخرت للعقبى. فكل خاتمة لائقة بمكانها.
فهذه السورة من
أولها إلى آخرها شرط وجزا
الصفحه ١٢١ : يجرى مجرى الألف (٦) والتشديد في التعدّى. فكان كحرف من الفعل ، فكان الموضع
الأول أولى بما هو الأصل ليعلم