الصفحه ٢٥٦ : ] (١) (وَما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ) لذكرها فى مواضع
الصفحه ٢٥٩ :
فى هذه السورة
موصوفين بما وصفهم الله [به] (١) من قوله : (فَلَمَّا جاءَتْهُمْ
آياتُنا مُبْصِرَةً
الصفحه ٣٢١ :
قال : (حِساباً) أى كافيا (١) من قولك : حسبنى وكفانى.
[٧٩] سورة النازعات و
[٨٠] سورة عبس
الصفحه ٣٦٩ : ليهلك القري بظلم) ، وفي سورة القصص ومهلك القرى)........... ٢٠٣
(فأسر بأهلك بقطع من الليل ولا يلتفت
الصفحه ٣٧٧ : الرزق لمن يشاء من عباده
ويقدر له) ، وفي سورة القصص (ويقدر).... ٢٦٧
(فأحيا به الأرض من بعد موتها) ، وفي
الصفحه ٣٨٢ : الأحقاف
(ومن لا يجب داعي الله فليس بمعجز في الأرض وليس له من دونه
أولياء أولئك في ضلال مبين : ٣٢ ، ليس
الصفحه ١٠ :
ولما أدّاه هذا
السلطان من خدمات للخلافة وبلدانها لقّبه الخليفة القادر بالله (٣٨١ ـ ٤٢٢ ه)
بلقب
الصفحه ١٩ :
وكانوا يطلقون على
كل مجموعة من الطلاب تتلقى العلم عن أستاذ داخل المسجد أو غيره (حلقة) وتنسب
الصفحه ٣٤ : السبع) (٥) ، وفى النحو (الإيضاح) (٦) وهو من الكتب التى عنى بها النحاة بالشرح تارة (٧) وبالاختصار تارة
الصفحه ١١٣ : لصاحبه : وهو الإيمان بالله عزوجل
على الوجه الخالص من الشرك وشوائب النقص التى توجب لمعتقدها الخلود فى
الصفحه ٢٣٧ : ) (٨) ، وما بعدها : (وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ
الْفُلْكِ) (٨) ، (وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ
عِبادِهِ) (٨) ، (وَجَعَلُوا
الصفحه ٢٩٢ : .
(٢) سورة الزمر من
الآية : ٤١.
(٣) من الآيات
المبينة أرقامها فى السور التالية : يونس : ١٠٨ ، الإسراء : ١٥
الصفحه ٢٩٤ : على قوله : (خَلَقَ الْأَرْضَ) : وهذا ممتنع فى الإعراب لا يجوز فى الكلام. وهو فى الشعر
/ من أقبح
الصفحه ٣٦٠ : ) ، وفي الأنعام (فإن ربك غفور رحيم).................... ١٢٢
(وإن الذين يكتمون ما أنزل الله من
الكتاب
الصفحه ٣٧٩ :
الموضوع
الصفحة
(بظلمهم ما ترك عليها من دابة