الصفحه ١٧٢ : ) : ولفظ (من) يقع على أكثر مما يقع عليه (الذين) لأن «من»
تصلح للواحد والتثنية / والجمع ، والمذكر والمؤنّث
الصفحه ١٩٥ :
الْقُرْآنِ) : والمراد به كله.
* قوله تعالى : (وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ) (٢) بلفظ الجمع
الصفحه ٢٦٧ :
بغير «أن» ؛ لأن (لما)
يقتضى جوابا ، وإذا اتصل به (أن) دل على أن الجواب وقع فى الحال من غير تراخ
الصفحه ٣٧٣ :
الموضوع
الصفحة
منها بخبر أو جذوة
الصفحه ٥١ :
الحسن : اتفق الفقهاء كلهم على الإيمان بالصفات من غير تفسير ولا تشبيه. وقال ابن
الصلاح : على هذه الطريقة
الصفحه ٥٨ : مجال يراد فيه تجلية عظمة كتاب الله تعالى للعالمين ، وما أودع فيه من أسرار
الإعجاز ، وهذه العلوم بعضها
الصفحه ١٣٣ :
وما فى المائدة من
كلام الله سبحانه فأضاف جميع ذلك إلى صنعه إظهارا لعجز البشر ، فإن فعل العبد
الصفحه ١٧٤ : ).
وكذلك في النمل
وافق ما قبلها من الآيات وكلها أفعال (١١) (تُبْصِرُونَ
يَتَّقُونَ يَعْلَمُونَ).
* قوله
الصفحه ٢١٠ :
لأن فى هذه السورة
تقدم آية (١) السجدة ذكر العلويات (٢) من البرق والرعد والسحاب والصواعق ، ثم ذكر
الصفحه ٣٢ : (الإتقان) عند كلامه
على النوع التاسع والسبعين من علوم القرآن وخصصه لغرائب التفسير (٢ / ١٨٧) ، فقال
: «ألف
الصفحه ٦٣ :
حكمة اختصاص كل
آية بما جاء فيها مختلفا عن الآية المتشابهة لها.
ويرتبط الكثير من
توجيهاته بعلوم
الصفحه ٨٠ : :
ـ النشاط العلمى
للمؤلف وبيان جميع ما أصدره من مؤلفات ، وإثبات أن الكتاب المطلوب تحقيقه واحد
منها.
ـ تقييم
الصفحه ١٣٦ :
لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ
اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ
الصفحه ٢٠٣ : (١) فى هذه السورة فحسب ؛ لأنه اتصل بالصيحة ، وكانت من السماء
فازدادت على الرجفة ؛ لأنها الزلزلة ، وهى
الصفحه ٢٤٢ : أصنامهم.
ولم يغلبوه لأنهم لم يبلغوا من إحراقه مرادهم فكانوا هم الأخسرين.
وفى الصافات : (قالُوا ابْنُوا