الصفحه ٤٨ :
علموه أو لم يعلموه : (آمَنَّا بِهِ كُلٌّ
مِنْ عِنْدِ رَبِّنا). ولما كان ثبات الإنسان على سنن الاستقامة
الصفحه ٥٦ :
(مقاصد الفلاسفة)
ط. القاهرة ١٣٣١ ه ، (المنقذ من الضلال) له عدة طبعات وتحقيقات. وكثرت المؤلفات
فى
الصفحه ١٠٨ : لَهُ) (٥).
* قوله تعالى : (وَلا يُقْبَلُ مِنْها شَفاعَةٌ) (٦) : قدّم الشفاعة فى هذه الآية وأخر العدل
الصفحه ١٦٠ : .
* قوله تعالى : (إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ
يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
الصفحه ٢٢٣ :
البعض / وهو قوله
: (وَلَكُمْ فِيها
مَنافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْها تَأْكُلُونَ. وَعَلَيْها) (١) : ولم
الصفحه ٢٣٥ :
* قوله تعالى : (فَاخْتَلَفَ الْأَحْزابُ مِنْ
بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا) (١) ، وفى
الصفحه ١٦٣ :
لَسَرِيعُ الْعِقابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) (٤) ؛ لأن ما في هذه السورة وقع بعد قوله : (مَنْ جا
الصفحه ١٧٠ : ».
فأضمر (أرسلنا)
وأضمر الفاء لأن داعى الفاء لفظ (أرسلنا).
* قوله تعالى : (قالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ
الصفحه ٢١٣ :
* قوله تعالى : (لِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ) (١) أى السابقة والخطاب للكفار. ومثله فى
الصفحه ٢٣٦ :
يهتدون به إلى
الطريق الذى ضلوا عنه. لكنه تقصى من النمل ذكر رؤية موسى النار وأمره أهله بالمكث
الصفحه ٢٨٨ : ) (٢). وفى الأنبياء : (رَحْمَةً مِنْ
عِنْدِنا) ؛ لأن الله سبحانه ميّز أيوب لحسن صبره على بلائه من بين
أنبيائه
الصفحه ١٣ :
نظم الحكم ،
ووضعوا قاعدة ترمى إلى تصفية زعماء المسلمين الأقوياء للتخلص من كل معارض قوى لهم.
وقد
الصفحه ٤٧ :
ـ افتتاح الآية
الكريمة بتأكيد إنزال محكمه ومتشابهه من الله عزوجل.
ـ قوله تعالى : (هُوَ الَّذِي
الصفحه ٤٩ :
كتب «الملل والنحل»
ترى فى ذلك العجب العجاب. وهذا هو ما دعا معظم أئمة أهل السنة إلى التحذير من
الصفحه ٧٩ : )
فتصبح النسخ الشقيقات خمسة.
(ب) هى أضبط النسخ
من حيث استقامة العبارة وأقلها تصحيفا. ويرجع ذلك إلى أن