الصفحه ٢٤٣ :
بقوله : (وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ). فبالغ سبحانه فى الإجابة وقال : (رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنا
الصفحه ٢٤٩ : السورة بذكر «الله»
وهناك بذكر الرب لإضافته إلى [العالمين] (٦) وهم من جملتهم فقالوا : إما اعتقادا وإما
الصفحه ٢٥٥ :
والرحمن خبره : فى
(١) الفرقان. [و] (٢) (ما لَكُمْ مِنْ
دُونِهِ) خبره فى السجدة وجاز غير ذلك وقد
الصفحه ٣٠٢ : : (وَكانَ اللهُ
عَزِيزاً حَكِيماً) (٢)] (٣) ؛ لأن الأول / متّصل بإنزال السكينة ، وازدياد إيمان
المؤمنين
الصفحه ٣٠٤ : (٢).
* قوله تعالى : (إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ) ، وبعده : (إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ
نَذِيرٌ مُبِينٌ
الصفحه ٣٥٧ :
الأول : التعريف بالمصنف
التعريف بموطن المؤلف
الصفحه ٥٩ :
السائل. فأضربوا عنه إضراب من ينفى الأول ويثبت الثانى ، فقالوا : (بَلْ وَجَدْنا) : فخصت السورة به
الصفحه ١٤٩ : أَخْرَجَكُمْ
مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ) (٦) ، وسبيلها الاعتبار بالاستدلال فبنى عليه (أَلَمْ يَرَوْا إِلَى
الصفحه ١٥٤ :
البصريين يفيد الخطاب فحسب. والجمع بينهما يدل على أن ذلك تنبيه على شىء ما عليه
من مزيد وهو : ذكر الاستئصال
الصفحه ٢٠١ : الآية الأولى الصفة والموصوف ، اقتصر فى
الثانية على الموصوف للعلم به ، والاكتفاء بما قبله.
* قوله تعالى
الصفحه ٢٠٢ : الصَّيْحَةُ) (٩) : التذكير والتأنيث حسنان ، لكن التذكير أخف [فى الأولى] (١٠) لحذف حرف منه وأحسن للحايل فاختار
الصفحه ٣٠٨ : استيعابا لهذه الكلمة من
جميع جهاتها وهى أربع : المصدر والماضى والمستقبل وأمر المخاطب فحسب. فهذه أعجوبة
الصفحه ٣٦٢ : منه) ١٤٠
إن الله لا يغفر أن يشرك به في الآيتين ٤٨ ، ١١٦ ، وخاتمة
الأولى (ومن يشرك بالله فقد
افترى
الصفحه ٣٨٥ :
الموضوع
الصفحة
أمنتم من في السماء
أن يرسل عليکم حاصبا
الصفحه ٣٧ :
الدين المعروف
بابن مريم ، فارس فى اللغة والنحو وواحد شيراز ... الذى تشد إليه الرحال من العالم