الصفحه ١٣٨ : . وإن كان فى الجملة الثانية ما يعود إلى الجملة الأولى حسن إثبات حرف العطف ،
وحسن الحذف
الصفحه ٣٢٩ : تخويفا ، وهو من أبيات كتاب (٣) سيبويه (٣).
[٩٨] سورة لم يكن [البينة]
المتشابه فيها :
إعادة البينة
الصفحه ٣٨١ :
الموضوع
الصفحة
(ولولا كلمة سبقت من
ربك لقضي بينهم) ، وفي الشورى
الصفحه ٧ :
المبحث الأول
التعريف بالمصنّف
التعريف بموطن المؤلف :
ذكر الذهبى في (المشتبه)
ثلاثة مواضع
الصفحه ٥٠ : فى
الإسلام لأحد يقول بالرأى ولا علم له بالكتاب والسنة. ومن وجد فى نفسه أى تقصير فى
مادة من مواد قانون
الصفحه ١٨٩ : ) (٣) و (لِيُعَذِّبَهُمْ) (٤) ، حذف اللام من الآية الأولى لأن مرادهم (٥) إطفاء نور الله وهو المفعول به والتقدير : ذلك قولهم
الصفحه ٢١٧ : لِقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ) موضعين (٧) وليس لها نظير. وخصّتا بالتفكر لأن الأولى متصلة بقوله : (يُنْبِتُ لَكُمْ
الصفحه ٢٣١ : عباس رضى الله عنهما : «أنا من ذلك القليل»
: فعدّ أسماءهم.
وقال بعضهم :
الواو فى قوله : (وَيَقُولُونَ
الصفحه ٢٧٦ : ،
واكتفى به عن الطّرف الآخر.
والمراد بما فى
أول هذه السورة النكاح : نزلت حين عيّروا رسول الله
الصفحه ٣٧٠ : ) ، وفي سورة المائدة (ليفتدوا به) ٢١٠
(ما أمر الله به أن يوصل) في موضعين من هذه السورة وليس بتكرار
الصفحه ٢٩ : فقد سردها جميعا عدا واحد
منها وهو (غرائب التفسير وعجائب التأويل) مع أن شيخه السيوطى ذكره فى (الإتقان
الصفحه ١٣٤ : وعيسى عليهماالسلام فاستغنت عن التأكيد بما تقدم من الآيات والدلالات على أنه
سبحانه ربه وخالقه لا أبوه
الصفحه ١٥٢ : الأولى : (إِذْ وُقِفُوا عَلَى
النَّارِ) ، وفي الثانية : (عَلى رَبِّهِمْ) أى جزاء ربهم ونكاله في النار
الصفحه ١٥٥ :
ذِكْرٌ) (١١) منون ؛ لأن في هذه السورة تقدم (بَعْدَ الذِّكْرى) ، (١٢) ،
__________________
(١) سورة
الصفحه ٢٤١ : آباءنا ؛ لأن السؤال فى
الآية يقتضى فى جوابهم أن (١١) ينفوا ما نفاه السائل. فأضربوا عنه إضراب من ينفى