الصفحه ٥٣ :
غلبة التصنيف فى الضرب الثانى من المتشابه المقابل للمحكم :
هناك عوامل أدت
إلى غلبة التصنيف فى
الصفحه ٦٤ :
طريقتان :
الأولى : أن يستبطن أحد المؤلفات ضمن المصنّف الأصلى كباب من
أبوابه.
الثانية : أن ينجم الكتاب
الصفحه ١٢ : عقدية وتشريعية تجعل الباطنية أول مذهب شمولى منظم يلبس قميص المسلمين
ليتمكن من تدميرهم ، ولا تختلف كوادره
الصفحه ٤٥ :
الشيطان ، وتحصيلا
لكل باطل مروج لضلالة هادمة ، أو فساد مدمر ، قد اتخذوا من تأويل المتشابه حرفة
الصفحه ١٨٠ : : (قالَ فِرْعَوْنُ). وفي السورتين (قالَ) (٦) ؛ لأن هذه السورة متقدمة (٧) على السورتين فصرح في الأولى وكنى
الصفحه ٢٧٠ :
قوله : (مِنْ قَبْلِهِمْ) : متصل ب (كانَ) (١) آخر مضمر. وقوله : (كانُوا أَشَدَّ
مِنْهُمْ قُوَّةً
الصفحه ٤٣ :
وهناك فرق بين
تفسير كلام الله تعالى أو تأويله ، وبين إتيان تأويله : فالأول معرفة الخبر ،
والثانى
الصفحه ١١١ : ) (٨) لأن الانفجار :
__________________
(١) ما بين المعقوفين
زيادة عن الأصلية ، والآية بتمامها من سورة
الصفحه ١٤٦ : وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ) (١) ؛ لأن الأولى نزلت في النصارى حين قالوا : (إِنَّ اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ
الصفحه ١٢٣ : اللهِ
فَلا تَعْتَدُوها) (٤) ؛ لأن (الحد) الأول نهى وهو قوله : (وَلا تُبَاشِرُوهُنَ). وما كان من الحدود
الصفحه ١٤٨ : اليعقوبية (٢) : إن الله تعالى ربما تجلى في بعض الزمان في شخص ، فتجلى
يومئذ في شخص عيسى فظهرت منه المعجزات
الصفحه ١٦ : ولم يكن في
درجتهم العلمية ولكنه كان من الوجهاء مسموعى الكلمة في خراسان.
ونقل خبر القبض
على الأئمة
الصفحه ١٤٣ : أوثان وليسوا بمؤمنين ولا من أهل الكتاب لقوله : (وَإِنْ تَكْفُرُوا). وليس هذا قياسا مطردا ، بل علامة
الصفحه ٢٧١ : ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) : فإن من سمع أن النوم من صنع الله الحكيم ولا يقدر أحد
على اجتلابه
الصفحه ٢٨٥ : الْمُرْسَلِينَ) (٤) ، وهذا من إعجاز القرآن.
* قوله تعالى : (إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ) فى القصص