الصفحه ٧٤ : ، وتختلف مسطرتها فهى من الورقة الأولى إلى العاشرة ١٧ س ، ومن وجه
الورقة ١١ إلى الآخر ٢٥ سطرا ، وهى مجهولة
الصفحه ٢٩٠ :
(أعبد الله) لأن
أكون ، فاكتفى بالأول.
* قوله تعالى : (قُلِ اللهَ أَعْبُدُ مُخْلِصاً لَهُ
دِينِي
الصفحه ٢١١ : وليس بجواب.
* قوله تعالى : (ما أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ) فى موضعين (٢) من السورة وليس بتكرار
الصفحه ١٥٦ : والبصائر : [الفاعلين] والأول أصح.
(٨) سورة الأنعام
الآية : ٩٥ انظر : الحاشية رقم (٢) من هذه الصفحة
الصفحه ٢٠٩ : من موضعين مختلفين من تفسير الكشاف
الجزء الأول ص ٦٤٩ ، والثانية ص ٦٥٤. ط سنة ١٣٠٨ ه.
(٣) ز. فى
الصفحه ١٦١ : مِنْ إِمْلاقٍ)
فى الأنعام ، وفي الإسراء (خَشْيَةَ
إِمْلاقٍ)
لأن الأولى خطاب للفقراء المقلّين أى لا
الصفحه ٢٤٠ :
بوصف من أوصافه ،
وليس فى أوصاف الله اسم أشبه باسم الله من الرحمن ؛ لأنهما اسمان ممنوعان عن أن
الصفحه ١٠٦ :
الكهف : (إِلَّا إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِ) (١) وفى طه : (إِلَّا إِبْلِيسَ
أَبى) (٢) وفى
الصفحه ١٣٧ :
المغفرة والجنات
والخلود فيها.
* قوله تعالى : (رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ) (١) بزيادة الأنفس
الصفحه ١٩٣ : إلى ما / تقدم
من الشر فى قوله : (وَلَوْ يُعَجِّلُ
اللهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجالَهُمْ) (٢) : فإن
الصفحه ١٩٦ :
/ ب ، وفى الأصلية والبصائر ١ / ٢٤٤ : [تقديم] والأول هو الصحيح.
(٨) سورة يونس من
الآية : ٥٥.
(٩) سورة
الصفحه ٢٥٤ :
* قوله تعالى : (مِنْ دُونِهِ) (١) فى هذه السورة. وفى «مريم» و «يس» : (مِنْ دُونِ اللهِ) (٢) لأن
الصفحه ١٩٠ : وإما بكناية تعود من الثانية إلى الأولى ،
وإما بإشارة فيها إليها. وربما يجمع بين اثنين منها ، والثلاثة
الصفحه ٢٩٥ : ذكر البداية فى أول الآية : هو (وَما تَفَرَّقُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما
جاءَهُمُ الْعِلْمُ). وهو مبدأ
الصفحه ٣٣٣ : ، على من ناواك ، حضر
أجلك. وكان صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول لما نزلت هذه السورة : «نعى الله تعالى إلىّ