الصفحه ٢٧٨ : الثالثة (٢) وهو : إما صحيح العقل صادق.
* قوله تعالى : (قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ
دُونِ
الصفحه ١١٨ :
لأن «إلى»
للانتهاء إلى الشيء من أى جهة كان. والكتب منتهية إلى الأنبياء وإلى أمتهم جميعا.
والخطاب
الصفحه ٣٠١ : : «نزّل» دفعة
واحدة مجموعة ، «وأنزل» متفرقا.
وخص (الأول) ب (نزّلت)
؛ لأنه من كلام المؤمنين وذكروا بلفظ
الصفحه ١٤٤ : لأن الأول في النية المأخوذة من آية التيمم والوضوء ،
والنية [ذات الصدور] والثانى في العمل.
(٨) سورة
الصفحه ٣١٧ : (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنْهُ) (١) ؛ لأن الأول فى الفرض ، وقيل : فى النافلة ، وقيل : خارج
الصلاة ، ثم ذكر
الصفحه ٢٨٦ : ما يحل بهم. وحذف الضمير من الثانى
اكتفاء بالأول.
وقيل (١٠) : مضمر تقديره : ترى اليوم عزهم إلى ذل
الصفحه ٢٦٤ : النادم بإظهار ندامته وهى مفصولة من «كأن».
وقال الأخفش :
أصله «ويك». و (أن) بعده منصوب بإضمار العلم : أى
الصفحه ٣١٢ :
المعرفة وخصت /
هذه السورة بالمعرفة لأنه إشارة إلى ما تقدم من قول اليهود والنصارى.
* قوله تعالى
الصفحه ٧٣ :
٥ ـ نسخة المكتبة التيمورية (تيمورية / تفسير / ٤٥) بتاريخ
١١٤١ ه :
وتقع فى ٨٠ ص من
الحجم الكبير
الصفحه ٣٢٨ :
[و] إن مع العسر
الذى أنت فيه من مقاساة الكفار يسرا فى الآجل. فالعسر واحد واليسر اثنان. وعن عمر
الصفحه ٣٦٣ :
الموضوع
الصفحة
ومن لم يحكم بما أنزل الله) في كل من الآيات ٤٤ ، ٤٥
الصفحه ١٤٧ : : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ
اللهُ) كرره ثلاث مرات وختم الأولى بقوله : (فَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٣٨٦ :
الموضوع
الصفحة
(أولى لك فأولى. ثم
أولى لك فاولي) : ٣٤ ، ٣٥
الصفحه ٣٢٣ : ، ثم
ختم الأول بقوله : (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ
لِلْمُكَذِّبِينَ) (٣) لأنه فى حق الفجار (٤).
وختم الثانى
الصفحه ٣٨٩ : ................................................... ٣٣٣
١١١ ـ سورة المسد
(تبت) في اول الآية الأولى ، (وتب) في آخرها