الصفحه ٢٦٩ : الْأَرْضِ) (١) فى هذه السورة. وفى فاطر (٢) ، وأول المؤمن (٣) بالواو ، وفى غيرهن (أَفَلَمْ) (٤) بالفاء ؛ لأن
الصفحه ٢٨١ :
لِسُنَّتِنا تَحْوِيلاً) : (١٠) التبديل : تغيير الشيء عما كان عليه [من] (١١) قبل مع بقاء مادة الأصل. كقوله جل
الصفحه ٣١٤ : بغير واو. ثم ختم بالواو فقال : (وَأَبْكاراً) ؛ لأنه استحال العطف على ثيبات ، فعطفها على أول الكلام
الصفحه ٢١٦ : : ([وَأَمْطَرْنا] عَلَيْها) (٢).
قال بعض المفسرين
: (عَلَيْهِمْ) أى على أهلها. وقال بعضهم على من شذّ من القرية
الصفحه ٢٥٨ : الأول فخصّ [بالأليق] (٩) من اللفظين.
* قوله فى هذه
السورة : (إِلى فِرْعَوْنَ
وَقَوْمِهِ إِنَّهُمْ
الصفحه ١٣٠ : نَفْسَهُ) إلا فى هذين الموضعين.
والآية الأولى تقدمها نهى المؤمنين عن
موالاة الكفار من دون المؤمنين
الصفحه ١٥٩ : : (قَدْ جاءَكُمْ بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ) الآيات (١٣). فختمها بذكر الرب ليوافق آخرها أولها
الصفحه ٢٢١ : ، ألا ترى أنها ليست أمة من الأمم سوى العرب فلما
اختصت بلغتها وتجنّبت إلا فيها ؛ استعملت فى الآية الأولى
الصفحه ٣١٣ :
إنما كرر (ما) فى
أول السورة لاختلاف تسبيح أهل الأرض وأهل السماء : فى الكثرة والقلة والقرب والبعد
الصفحه ٣٣٤ : : كرر تبجيلا لهم على ما سبق
، وقيل : كرر لانفصال كل آية من الأخرى لعدم حرف العطف.
وقيل : المراد
بالأول
الصفحه ٥٧ :
المشهور (المفردات فى غريب القرآن). إلا أن الكرمانى لم يشر إليه فى تصنيفه بينما
هو يشير إلى من نقل عنهم
الصفحه ١٣٩ : : (مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسافِحِينَ) (٣) فى أول السورة وبعده (مُحْصَناتٍ غَيْرَ
مُسافِحاتٍ وَلا مُتَّخِذاتِ
الصفحه ١٢٠ : . ومرة إلى
مفعولين تقول : وجدت زيدا جالسا. فهو مشترك. فكان الموضع الأول [باللفظ] (٩) الأخص (١٠) أولى
الصفحه ١٨١ :
قال الخطيب (١) ؛ لأن في هذه السورة : بعد عن ذكر فرعون بآيات كثيرة فصرح
وقرب فى السورتين من ذكره
الصفحه ٢٢٧ : كلاهما ظاهرين للمستمعين.
* قوله تعالى : (قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ
دُونِهِ) (٥) ، وفى سبأ