الصفحه ٣٠٣ :
والمخاطبون
المؤمنون ، والمخاطب به أمر ونهى ، وذكر فى السادس (يا أَيُّهَا النَّاسُ) (١) فعم
الصفحه ٣٣٦ : ملكوته. وربوبيته ،
وملكوته دلا على أنه عزوجل المتفرد فى
ألوهيته بلا منازع ، لا يشاركه فى مرتبته القدسية
الصفحه ٣٧٢ : الأنعام (ارأيتكم) في موضعين.. ٢٢٨
(وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدي
إلا أن قالوا) ، وفي سورة الكهف
الصفحه ٣٧٩ : ) ومثله في مريم في الآية ٨١ ، وفي الفرقان (واتخذوا من دونه آلهة) ٢٨٢
(فلا يحزنك قولهم إنا نعلم
الصفحه ٣٨٤ : التي تليها (قوم لا يعقلون)........ ٣١٠
٦٠ ـ سورة الممتحنة
(تلقون إليهم بالمودة) : ١ ، وبعده في نفس
الصفحه ٣٩٠ :
النشاط
العلمي للمحقق
(أ): في مجالات التأليف :
* في علوم القرآن الكريم :
١ ـ القرآن يتحدى
الصفحه ٦ :
فهذه مقدمة
التحقيق لكتاب «البرهان في متشابه القرآن» : وهى مبحثان :
الأول : في التعريف بالمصنّف
الصفحه ٢٨ :
ذلك إلا عن طريق
الرحلة فى طلبهم.
* يجب ألا ننتظر
من ياقوت الرومى ـ وهو الذى رجح لديه الاهتمام
الصفحه ٢٤٠ :
بوصف من أوصافه ،
وليس فى أوصاف الله اسم أشبه باسم الله من الرحمن ؛ لأنهما اسمان ممنوعان عن أن
الصفحه ٢٥٩ :
فى هذه السورة
موصوفين بما وصفهم الله [به] (١) من قوله : (فَلَمَّا جاءَتْهُمْ
آياتُنا مُبْصِرَةً
الصفحه ٢٩٨ : لَهُمْ بِذلِكَ
مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ) (٧) ؛ لأن ما فى هذه السورة [متصل] (٨) بقوله
الصفحه ٣١٥ : ) متصل بالأول. وأدخل الواو فى معنى التعقيب لأنه للجمع.
* قوله تعالى : (وَما هُوَ بِقَوْلِ شاعِرٍ
الصفحه ٣٢٣ :
مَرْقُومٌ) (٢).
التقدير فيهما :
إن كتاب الفجار لكتاب مرقوم فى سجين ، وإن كتاب الأبرار لكتاب مرقوم فى عليين
الصفحه ٥ : كُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ) (١) ؛ قد أحاط بالحقائق فاندرجت فيه كل حقيقة
الصفحه ٣٦٦ : ) ١٧٧
(يريد أن يخرجكم من أرضكم فماذا تأمرون) ، وفي سورة الشعراء (من أرضكم بسحره) ١٧٧
(وأرسل) في هذه