الصفحه ١٨ : السرّ في نجاحها أنها لم تخضع في يوم ما لإشراف
حكومى. هذا هو الحال في الحقبة المعاصرة لعمالقة الثقافة
الصفحه ٤٣ : أبو عبد الله
النكرباذى فيما نقله عنه الإمام السيوطى فى الإتقان (٢) فى تعليل تقديم العلم بالمحكم : «لأن
الصفحه ٨٠ :
وفيما يلى نبين
منهجنا فى العمل :
أولا : مقدمة التحقيق وتشتمل على النقاط الأساسية التالية
الصفحه ١٢٣ :
وكذلك قوله : (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ
بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ) (١).
ولم يقيده فى
الصفحه ١٥٦ :
وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِ) (٢) فى هذه السورة وفي آل عمران (وَتُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ
الصفحه ١٨٣ :
(أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ
أَوْ يَضُرُّونَ)] (١).
أما في هذه السورة
فقد تقدم (مَنْ يَهْدِ اللهُ
الصفحه ١٩١ : سبحانه مرات فكان اللائق (وَطَبَعَ اللهُ). ثم ختم كل آية بما يليق بها فقال فى الأولى : (لا يَفْقَهُونَ
الصفحه ١٩٩ : الفواصل جاء فى هذه السورة على (الْأَخْسَرُونَ) ، وفى الأخرى على (الْخاسِرُونَ).
* قوله تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ٢٣٥ : «حم» (٢) : (فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا) (٣) ؛ لأن الكفر أبلغ من الظلم ، وقصة عيسى فى هذه السورة
الصفحه ٢٧٥ :
الصَّادِقِينَ
بِصِدْقِهِمْ) (١). ليس فيها تشابه ؛ لأن «الأول» من لفظ السؤال ، وصلته (عَنْ
الصفحه ٢٧٩ :
وخصت هذه (١) السورة بذكر (رَبِّي) لأن لفظ الرب تكرر فيها مرات كثيرة ، منها (بَلى وَرَبِّي
الصفحه ٢٨٨ : عِنْدِنا). وخصت هذه السورة بقوله : (مِنَّا) لما تقدم فى حقهم (مِنْ عِنْدِنا) فى مواضع. (٤) وخصت سورة
الصفحه ٣١١ : ؛ وإنما كرر لأن الأول فى القول والثانى فى
الفعل ، وقيل : الأول فى إبراهيم والثانى فى محمد
الصفحه ٣٣٠ : أن كل جزء
منه بمنزلة ميزان ، والله أعلم] (٢).
[١٠٢] سورة التكاثر
* قوله تعالى : (كَلَّا) (٣) فى
الصفحه ٣٥٣ :
جامع القيروان ، الصيدلية الصادقية.
* الغرب : [٢٠٣] مكتبة رباط الفتح
ب ـ دور الكتب في الدول