الصفحه ١٢٤ : خَلَوْا) الآية (١). وقال فى آل عمران : (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ
الصفحه ١٥٥ : وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ) (٤) ، فكرر (لَكُمْ). وقال في هود : (وَلا أَقُولُ إِنِّي
مَلَكٌ
الصفحه ٢٠٦ : فى هذه السورة سواء ، قوله : (لَعَلَّهُمْ يَعْرِفُونَها إِذَا
انْقَلَبُوا إِلى أَهْلِهِمْ لَعَلَّهُمْ
الصفحه ٢٢٣ :
البعض / وهو قوله
: (وَلَكُمْ فِيها
مَنافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْها تَأْكُلُونَ. وَعَلَيْها) (١) : ولم
الصفحه ٢٢٨ : أن المخاطب به أمر عظيم وخطب
فظيع وهكذا هو فى السورة ؛ لأنه لعنه الله ضمن احتناك ذرية آدم عن آخرهم إلا
الصفحه ٢٣٧ :
[كان لفظ (جاءها)
به أليق] (١) وألحق (٢) القصص ب «طه» لقرب ما بينهما.
* قوله تعالى فى
هذه السورة
الصفحه ٢٤٣ :
بقوله : (وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ). فبالغ سبحانه فى الإجابة وقال : (رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنا
الصفحه ٢٩١ : كَسَبُوا) (١).
وما فى الجاثية
وقع بين ألفاظ العمل وهو : (ما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ) (٤) (وَعَمِلُوا
الصفحه ٢٩٣ :
والمخاطبون فى هذه
السورة هم الكفار فأكّد.
وكذلك أكّد (لَخَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
أَكْبَرُ
الصفحه ٣١٢ : ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) (٩) ، وبعده : (يَعْلَمُ ما فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) ثم
الصفحه ٣٢٩ :
الاسم قد يذكر
بالصريح فى موضع الكناية تعظيما وتخويفا [كما] (١) قال الشاعر (٢) :
لا أرى
الصفحه ٣٣٧ :
قال المصنف تاج القراء : كمل كتاب «برهان
القرآن (١) بفضل الله المنان ، وقد أوردت فيه جميع ما
الصفحه ٣٥٨ : ............................................................. ٧٨
سابعا : منهجنا في العمل........................................................ ٧٩
نماذج من
الصفحه ٣٧٣ : ) ، وفي سورة القصص (فرددناه إلى أمه).................... ٢٣٧
(وسلك لكم فيها سبلا) ، وفي سورة الزخرف في
الصفحه ١٠ : (يمين الدولة) و (أمين الملّة).
قيام دولة السلاجقة :
ظهر السلاجقة (١) في بلاد ما وراء النهر وأخذوا