الصفحه ١٦٩ : يقتضى (٢) اللفظ الذى خصّ به.
* قوله تعالى : (لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً) (٣) فى هذه السورة بغير واو
الصفحه ١٧٩ :
وأما تقديم فرعون [هنا]
(١) وتأخيره في الشعراء ؛ فلأن (٢) التقدير فيهما : «فلما جاء السحرة فرعون
الصفحه ٢٠٥ :
أوحى إليه وهو فى
البئر (١) وموسى عليهالسلام أوحى إليه بعد أربعين سنة ، وقوله : استوى إشارة إلى
الصفحه ٢٤١ : الفرقان : (وَإِذا رَأَوْكَ إِنْ
يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُواً) (٢) ؛ لأنه ليس فى الآية التى تقدمتها (٣) فى
الصفحه ٢٤٦ :
السجدة من هذا (١) ذكر ، وإنما فيها (فَمَأْواهُمُ
النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها
الصفحه ٢٤٧ : ) دل على أنه لم يأتهم فى الوقت فحسن ذكر الإملاء فخصت الآية
به.
* قوله تعالى : (وَأَنَّ ما يَدْعُونَ
الصفحه ٢٥١ : المكان الذى يكون الإنسان [فيه] (٥) أفصح ما يكون إذا سكت ، وهو قوله : [على] (٧) رأس العشرين : (وَلَوْ لا
الصفحه ٢٦٢ : ءَ) (٢) بغير الباء :
الأول هو الوجه ؛
لأن «أفعل» هذا : فيه معنى الفعل. ومعنى الفعل لا يعمل فى المفعول به فزيد
الصفحه ٢٧٤ : بِها) (٥) ؛ لأن النار فى هذه السورة وقعت موقع الكناية لتقدم ذكرها.
والكنايات لا توصف فوصف العذاب.
وفى
الصفحه ٢٨٠ : (١).
* قوله تعالى : (وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَواخِرَ) (٢) بتقديم فيه : موافقة لتقدم (وَمِنْ كُلٍّ
تَأْكُلُونَ
الصفحه ٢٨١ :
* قوله تعالى : (جَعَلَكُمْ خَلائِفَ فِي الْأَرْضِ) (١) على الأصل. سبق (١).
* [قوله تعالى
الصفحه ٢٨٩ :
«ق» مبنية فواصلها على ردف أواخرها
بالياء والواو. فقال فى هذه السورة : (الْأَوْتادِ الْأَحْزابِ
الصفحه ٣٠٠ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) (١).
[٤٥] سورة الجاثية
* قوله تعالى : (لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ) (٣) أى [فى
الصفحه ٣٠٩ : أَرْسَلْنا
نُوحاً) (١) عطف عليه.
* قوله تعالى : (ثُمَّ يَكُونُ حُطاماً) (٣). سبق (٣).
* قوله تعالى فى
الصفحه ٣٢٧ : ثلاث مرات على التوالى ؛ لأنها وقعت فى مقابلة
ثلاث آيات أيضا وهى : (أَلَمْ يَجِدْكَ
يَتِيماً فَآوى