الصفحه ٢٠٢ : ) (٢) للروى فى السورتين.
* قوله تعالى : (وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَنا
إِلَيْهِ) (٣) ، وفى إبراهيم
الصفحه ٢٠٩ :
آية مما اقترحوا
نحوها فى قوله : (لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ
حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ
الصفحه ٢١٥ :
أَجْمَعُونَ) لتقع التّوقف بين أولاها وأخراها وما فى قصّة آدم وإبليس
سبق.
* قوله تعالى فى
هذه
الصفحه ٢٣٤ :
والثانى : فى حق
عيسى عليهالسلام فنفى عنه الشقاوة وأثبت له السعادة والأنبياء عندنا
معصومون عن
الصفحه ٢٦٧ :
بغير «أن» ؛ لأن (لما)
يقتضى جوابا ، وإذا اتصل به (أن) دل على أن الجواب وقع فى الحال من غير تراخ
الصفحه ٢٦٩ :
وتقديره : ذلك نعم
أجر العاملين.
[٣٠] سورة الروم
* قوله تعالى : (أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي
الصفحه ٢٧٠ : عاقِبَةُ الَّذِينَ كانُوا
مِنْ قَبْلِهِمْ كانُوا هُمْ أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً) (٣) فأظهر «كان» العامل فى
الصفحه ٢٨٥ : إِلْ
ياسِينَ) (١) فيمن جعله لغة فى إلياس ، ولم يقل فى قصة لوط ولا يونس ولا
إلياس (سلام) ؛ لأنه لما قال
الصفحه ٣٦٢ :
الموضوع
الصفحة
(محصنين غير مسافحين) في الآية ٢٤ ، وفي الآية التي
الصفحه ١٣ : سجل لهم التاريخ في هذا الصدد ما يندى له الجبين من الاغتيالات الفاجرة.
٣ ـ تغلغلوا داخل
الشعوب وأسسوا
الصفحه ١٠٠ :
كما اقتصر على ذكر
أحد المفعولين فى آيات كثيرة منها : (ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ
وَما قَلى) (١) أى
الصفحه ١٠٦ : الْجَنَّةَ
وَكُلا) (٤) : بالواو. وفى الأعراف (فَكُلا) (٥) : بالفاء.
(اسْكُنْ) فى الآيتين ليس بأمر من السكون
الصفحه ١٢١ :
شَيْئاً) ؛ لأن العلم أبلغ درجة من العقل ولهذا جاز وصف الله به ،
ولم يجز وصفه بالعقل. وكانت دعواهم فى
الصفحه ١٢٥ : . فِي
الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ) (٢). وفى آخر السورة : (لَعَلَّكُمْ
تَتَفَكَّرُونَ) (٣) ، ومثله فى الأنعام
الصفحه ١٢٧ :
وهو المعروف ،
والثانى : فيما فعلن فى أنفسهن من فعل من أفعالهن من معروف أى جاز فعله شرعا.
قال