الصفحه ٢٦٠ :
* قوله تعالى : (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ) فى / خمس آيات على التوالى (١) ، وختم الأولى بقوله : (بَلْ
الصفحه ٢٩٦ : المعنى : قنوط من الصنم (٣) دعّاء لله. وقيل : يئوس قنوط بالقلب دعّاء باللسان. وقيل :
الأول فى قوم والثانى
الصفحه ٣٧٤ :
الموضوع
الصفحة
(والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيها) ، وفي سورة التحريم
الصفحه ١١ :
النهر (١).
وكانت أقرب
الولايات العامرة إليها هى ولاية (فارس) ، وعاشت كرمان في عصرها السلجوقى
الصفحه ٥٥ :
والواهى ، ولو
حرره لكان أضبط ، كما صنف فى الرد على الكرامية وما زالوا به حتى تمكنوا من دس
السم له
الصفحه ٧٠ : ) (١) :
«إنما لم يزد هنا (مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) كما فى غيرها (٢) ؛ لأن قبله : (مِنْ بَعْدِ ما
بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ
الصفحه ٨١ :
رابعا : تابعنا النصّ فى مؤلفات الأئمة الذين جاءوا بعد
الكرمانى :
ويشمل ذلك :
ـ المؤلفات التى
الصفحه ١١٨ : فى هذه السورة للأمة لقوله : (قُولُوا) فلم يصح إلا «إلى».
و «على» مختص
بجانب الفوق وهو مختص بالأنبيا
الصفحه ١٣٠ :
وعيد عطف عليه وعيد
آخر فى الآية الأولى : فإن قوله : (وَإِلَى اللهِ
الْمَصِيرُ) معناه مصيركم إليه
الصفحه ١٣٩ :
اكتفاء بالعائد.
ولفظ ذلك فى الآيتين يعود إلى ما قبل الجملة. فحسن الحذف والإثبات فيهما.
ولتخصيص
الصفحه ١٤٥ :
بَعْدِ
مَواضِعِهِ) (١) ؛ لأن الأولى في أوائل اليهود والثانية فيمن كانوا في زمن
النبى
الصفحه ١٥٨ :
وقوله : (ذلِكُمْ لَآياتٍ) فى هذه السورة فحسب لحضور الجماعات وظهور الآيات / عمم (١) الخطاب وجمع
الصفحه ١٦٧ : /
مؤنة السهر إلى السحر.
* قوله تعالى : (قالَ اخْرُجْ مِنْها مَذْؤُماً
مَدْحُوراً) ليس في القرآن غيره
الصفحه ١٦٨ : الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ) (٢) فى هذه السورة. وفي الروم (٣) بلفظ المستقبل. وفي الفرقان (٤) وفاطر (٥) بلفظ
الصفحه ١٩٨ :
فوافقه. وفى النمل
أيضا وافق ما قبله وهو قوله : (فَهُمْ مُسْلِمُونَ) (١). وقد تقدم فى يونس