الصفحه ٢٤٨ :
فإنه خبر وقع بين
خبرين. ولم يتقدم فى لقمان ذكر الشيطان فأكد ذكر الله عزوجل وأهمل ذكر الشيطان
الصفحه ٢٦٨ :
الآية (١). وفيها عموم. فصار تقدير
الآية «يبسط الرزق لمن يشاء من عباده أحيانا ويقدر له أحيانا
الصفحه ٢٧٣ :
ولم يبالغ فى
الجاثية هذه المبالغة لما ذكر بعده : (وَإِذا عَلِمَ مِنْ
آياتِنا شَيْئاً) (١) ؛ لأن
الصفحه ٤٦ :
ومن فرق بين آيات
الكتاب العظيم فى الإيمان بها كان كمن فرق بين الله تعالى ورسله وآمن ببعض وكفر
الصفحه ٥٣ :
غلبة التصنيف فى الضرب الثانى من المتشابه المقابل للمحكم :
هناك عوامل أدت
إلى غلبة التصنيف فى
الصفحه ٥٧ :
(درة التأويل فى
متشابه التنزيل). وله فى التفسير (تحقيق البيان فى تأويل القرآن) وهو صاحب الكتاب
الصفحه ٧٩ :
ونميل إلى القول
بأن الذى نسخ (نسخة حليم) أخطأ فى التاريخ فنقله (٧٤٧ ه) وهو فى الحقيقة (٧٤٦ ه
الصفحه ١١١ : ظَلَمُوا) وفى الأعراف : (فَأَرْسَلْنا) ؛ لأن لفظ الرسالة والرسول كثرت (٤) فى الأعراف فجاء ذلك وفقا (٥) لما
الصفحه ١٢٦ :
* قوله تعالى : (وَلا تُمْسِكُوهُنَ) (١) أجمعوا على تخفيفه إلا شاذا (٢) ، وما فى غير (٣) هذه
الصفحه ١٦٢ : ) (٣) ؛ لأن الآية الأولى مشتملة على ذكر [خمسة] (٤) أشياء
كلها عظام جسام وكانت الوصية فيها من أبلغ الوصايا
الصفحه ١٧٢ :
* قوله تعالى : (فَكَذَّبُوهُ فَأَنْجَيْناهُ
وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَأَغْرَقْنَا
الصفحه ١٩٢ :
والآية الثانية
مشتملة على ما هو من عملهم وهو إنفاق المال فى طاعة الله وتحمل المشاق فى (١) قطع
الصفحه ٢٠٣ :
ومرة (الصَّيْحَةُ) ازداد التأنيث حسنا.
* قوله تعالى : (فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ) فى موضعين
الصفحه ٢٥٦ :
[عليهمالسلام] : فصار ثمانية مواضع.
وليس فى ذكر النبى
صلىاللهعليهوآلهوسلم [فى هذه السورة
الصفحه ٢٥٧ :
(وَما أَنْتَ) (١) ؛ لأنه فى قصة صالح بدل من الأول (٢). وفى الثانية عطف [و] (٣) خصت الأولى بالبدل