الصفحه ١٣٦ :
موافقة لقوله : (وَمَنْ كَفَرَ) (١) ، فإن القياس فيه أيضا (كفر به) وقوله : (تَبْغُونَها عِوَجاً
الصفحه ١٤١ : ) (٢) ؛ لأنه سبحانه استخف بهم فى هذه الآية وبالغ. ثم ختم الآية
بالطمس ورد الوجوه إلى الأدبار واللعن وأنها كلها
الصفحه ١٤٣ :
هذه السورة (ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) (١) ؛ لأن الله سبحانه ذكر أهل الأرض فى هذه
الصفحه ١٩٥ :
فى سبحان : (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ
وَالْجِنُ) (١) لأنه مقترن بقوله : (بِمِثْلِ هذَا
الصفحه ٢٠٧ :
بغير «من» ؛ لأن «قبل»
اسم للزمان السابق على ما أضيف إليه و «من» : تفيد استيعاب الطرفين ، وما فى
الصفحه ٢٢٥ : مدّة.
وكذلك فى الكهف
جاء على ما تقتضيه الآيات قبلها وبعدها وهى [عوجا] (٤) [أبدا] (٤) و [ولدا
الصفحه ٢٣٨ :
* قوله تعالى فى
طه : (اذْهَبا إِلى
فِرْعَوْنَ) (١). وفى الشعراء : (أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ
الصفحه ٣٦٠ : إثم عليه) في هذه السورة ، وفي المائدة والشح والأنعام بحذفها................. ١٢١
(فإن الله غفور رحيم
الصفحه ٣٧٠ :
الموضوع
الصفحة
(ولو أن لهم ما في الأرض جميعا ومثله معه
لاقتدوا به
الصفحه ١١٩ : وهو قوله : (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ).
وقيل : الأولى فى
مسجد المدينة ، والثانية
الصفحه ١٥٠ :
السورة تقدم ذكر القرون في قوله : (كَمْ
أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ) (١) ، ثم قال
الصفحه ١٥٧ :
ما قبله وما بعده
أفعال ، وكذلك (١) فى الروم ويونس قبله وبعده أفعال ، فتأمل فيه فإنه من
معجزات
الصفحه ١٥٩ :
ثم كان لقوله : (تَشابَهَ) (١) معنيان أحدهما : التبس (٢) ، والثانى : تساوى (٢). وما في البقرة
الصفحه ١٦٥ :
وقد ذكرت ذلك
وأخبرت في كتاب (لباب التفاسير).
والذى يليق بهذا
الكتاب أن نذكر ما السبب الذى خص
الصفحه ٢١٦ :
* قوله تعالى : (وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ) (١) فى هذه السورة فى قصّة لوط. وفى غيرها