الصفحه ١٠٦ : الذى هو ضد الحركة ، وإنما
الذى فى البقرة من السكون الذى معناه الإقامة ، فلم يصلح إلا بالواو ؛ لأن
الصفحه ١٨١ : ) ؛ لأن «ثم» تدل على أن الصلب يقع بعد التقطيع (٢). وإذا دل الكلام في (٣) الأولى علم في غيرها ؛ ولأن الواو
الصفحه ٣٢٧ : ثلاث مرات على التوالى ؛ لأنها وقعت فى مقابلة
ثلاث آيات أيضا وهى : (أَلَمْ يَجِدْكَ
يَتِيماً فَآوى
الصفحه ١٦٥ : آخر ؛ لأن السؤال في الأعراف وص : (ما مَنَعَكَ) فلما اتفق السؤال ، اتفق الجواب وهو قوله : (أَنَا خَيْرٌ
الصفحه ٢٠٠ : كُنْتَ فِينا
مَرْجُوًّا) (٢) ؛ لأن خبر كان بمنزلة المفعول. كذلك حيل فى الجواب بين
المفعولين بالجار
الصفحه ٣١٠ :
قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ) (٨) ؛ لأن (الأول) متصل بقوله : (لَأَنْتُمْ أَشَدُّ
رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ
الصفحه ١٦٠ : لقوله : (اللهُ أَعْلَمُ
حَيْثُ يَجْعَلُ رِسالَتَهُ) (٦) ، وعدل إلى لفظ المستقبل لأن الياء إذا حذفت التبس
الصفحه ٢٦٧ :
بغير «أن» ؛ لأن (لما)
يقتضى جوابا ، وإذا اتصل به (أن) دل على أن الجواب وقع فى الحال من غير تراخ
الصفحه ٤٥ : الحقائق العلمية ، وأضلت من اغترّ
بهم «فجعلوا المتشابه من كلامهم هو المحكم ، والمحكم من كلام الله ورسوله هو
الصفحه ٦١ : إنما هى محاولة اجتهادية جاءت ثمرة الاطلاع على مصنفات الأئمة فى
المتشابه أو كلامهم عنه فى كتب التفسير
الصفحه ١٥٥ : الْآياتِ) : مكرر (٢) ؛ لأن التقدير «انظر كيف نصرّف الآيات ثم هم يصدفون [عنها]
(٣) فلا نعرض / عنهم بل نكررها
الصفحه ٣٠٥ : يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَ) (٥). وبعده : (إِنْ يَتَّبِعُونَ
إِلَّا الظَّنَ) (٥) ليس بتكرار ؛ لأن الأول متصل
الصفحه ٦٩ : الْعِلْمِ) (٢) :
«فجعل (الَّذِي) مكان قوله فيما بعد (٣) (ما) وزاد (مِنَ) لأن العلم فى الآية الأولى علم
الصفحه ١٩٥ : ) (٧) : فى هذه السورة فحسب ؛ لأن التقدير فيها : لكل أمة أجل
فلا يستأخرون إذا جاء أجلهم ، وكان هذا فيمن قتل
الصفحه ١١٠ :
[(وَكُلُوا) (١) بالواو لأن الدخول سريع الانقضاء فيعقبه الأكل.
وفى الأعراف : (اسْكُنُوا