الصفحه ٥ : ، وأحاط بسبل
الهداية فلم يجد الضلال سبيلا إلى من جعل القرآن منهاجه وطريقه ، وهيمن على
الكمالات فكل كمال من
الصفحه ٧٨ : الحروف وسط الكلمات أو فى أواخرها وكذا القواعد الإملائية لا تشبه ما
اصطلح عليه النساخ من أهل القرون الثامن
الصفحه ٢٠٦ : ) سورة يوسف (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ إِلَّا رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى أَفَلَمْ
الصفحه ٢٨٥ : الْمُرْسَلِينَ) (٤) ، وهذا من إعجاز القرآن.
* قوله تعالى : (إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ) فى القصص
الصفحه ٣١١ : : الأنعام : ١٤٤ ، الأعراف : ٣٧ ، يونس : ١٧ ، الكهف :
١٥ ، وهذا من عجائب القرآن الكريم.
الصفحه ٢٩ : ) فى
النوع التاسع والسبعين من علوم القرآن (١).
* أخطأت معظم
المصادر فى عنوان تفسير الكرمانى المسمى
الصفحه ١٠٤ :
سنام (١) القرآن وأوله بعد الفاتحة : حسن دخول «من» فيها ليعلم أن
التحدى (٢) واقع على جميع سور
الصفحه ٦٨ : الآية : ٢٣. قال : «وفى غيرها بإسقاط «من»
لأنها للتبعيض. ولما كانت سورة البقرة سنام القرآن وأوله بعد
الصفحه ٨٥ : الاطلاع عليه والإفادة منه :
وبعد :
فهيا بنا إلى
مائدة القرآن العظيم التى لا ينفد نعيمها ولا ينقطع
الصفحه ٤٤ : أو الزائغين للعقل عن القرآن الكريم ويلحق بهؤلاء من اتبع
هواه أو بدّل وغيّر فى دين الله تعالى ابتغا
الصفحه ٣٧١ : وما يزيدهم
إلا نفورا) ٤١ ، وفي الآية ٨٩ (ولقد صرفنا للناس في
هذا القرآن من كل مثل فأبي أكثر الناس إلا
الصفحه ٤٥ :
المتشابه» (٣).
إن من دلائل إعجاز
القرآن العظيم أن أهل الزيغ والضلال مهما تطاولوا لا يستطيعون أن يدخلوا
الصفحه ١٢٣ : الْأَهِلَّةِ قُلْ) (٥) : جميع ما جاء فى القرآن من السؤال وقع عقيبه الجواب [عنه]
(٦) بغير الفاء ، إلا فى قوله
الصفحه ١٢٠ : لِلَّهِ) فلم يأت بعد فعل
التوبة (مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ).
وهذا برهان للإعجاز.
(٢) سنام القرآن من
الآية : ١٦٤
الصفحه ٣٣ : أصحاب أبى العباس المبرد
قراءة عليه ، له من المصنفات : معانى القرآن ، الاشتقاق ، مختصر النحو ، خلق