الصفحه ٢٠٢ : إبراهيم لما وقع بعده (تَدْعُونَنا) بنونين ؛ لأنه خطاب جمع حذف منه النون استثقالا للجمع بين
النونات
الصفحه ٢٥١ : حكم
الزانيين ، وحد القاذف ، وحكم اللعان. وجواب لو لا (٤) إذا كان محذوفا أحسن منه ملفوظا [به] (٥). وهو
الصفحه ٢٦٤ : النادم بإظهار ندامته وهى مفصولة من «كأن».
وقال الأخفش :
أصله «ويك». و (أن) بعده منصوب بإضمار العلم : أى
الصفحه ٢٩٩ : وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آباءَكُمْ) (١) والثانى / حكاية عمن كان قبلهم من الكفار وادعوا الاقتداء
بالآباء دون
الصفحه ٣٠٨ : استيعابا لهذه الكلمة من
جميع جهاتها وهى أربع : المصدر والماضى والمستقبل وأمر المخاطب فحسب. فهذه أعجوبة
الصفحه ٣١٢ :
المعرفة وخصت /
هذه السورة بالمعرفة لأنه إشارة إلى ما تقدم من قول اليهود والنصارى.
* قوله تعالى
الصفحه ٣٣٠ : أن كل جزء
منه بمنزلة ميزان ، والله أعلم] (٢).
[١٠٢] سورة التكاثر
* قوله تعالى : (كَلَّا) (٣) فى
الصفحه ٢٧ : الإسلام تاج القراء رئيس الأئمة زين
الفريقين».
* إن بعض المصادر
التى رجع إليها الكرمانى من بينها مطولات
الصفحه ٢٠٠ : ) (٩) ، وفى التوبة : (وَلا تَضُرُّوهُ
شَيْئاً) (١٠). ذكر هذا فى المتشابه وليس منه ؛ لأن قوله : (وَلا
الصفحه ٣٠٣ : المؤمنين والكافرين والمخاطب به قوله : (إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ
وَأُنْثى) ؛ لأن الناس كلهم
فى ذلك
الصفحه ٣٣١ : يكون خبرا بالبدل من قوله : (لِكُلِ).
[١٠٥] سورة الفيل
* قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ
الصفحه ٣٥٦ : la Bibl. Nat. de Pris,
وتتضمن إضافة بلوشية من ٤٦٦٦ : ٦٧٥٣
وتضمنت قائمة فايدا ٦٨٥٣ عنوانا من
الصفحه ٣٧٢ : يا موسی مسحورا) من الآية ١٠١ ، وفي الآية التي تليها (وإني الأظنك يا فرعون مثبورا) ٢٢٩
١٨ ـ سورة
الصفحه ٣٨٤ : ) : ٤............................................................................ ٣١٢
(ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا بكفر عنه
سيئاته ويدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا
الصفحه ١٢١ :
شَيْئاً) ؛ لأن العلم أبلغ درجة من العقل ولهذا جاز وصف الله به ،
ولم يجز وصفه بالعقل. وكانت دعواهم فى