الصفحه ٣١٦ :
لإحياء حق ، فهى إذن من جملة الأمانة.
وقد ذكرت الأمانة
فى سورة المؤمنين. وخصّت هذه السورة بزيادة بيانها
الصفحه ٣٢١ :
قال : (حِساباً) أى كافيا (١) من قولك : حسبنى وكفانى.
[٧٩] سورة النازعات و
[٨٠] سورة عبس
الصفحه ٣٢٩ : تخويفا ، وهو من أبيات كتاب (٣) سيبويه (٣).
[٩٨] سورة لم يكن [البينة]
المتشابه فيها :
إعادة البينة
الصفحه ٣٨١ :
الموضوع
الصفحة
(ولولا كلمة سبقت من
ربك لقضي بينهم) ، وفي الشورى
الصفحه ٧ : تكون النسبة إليها (كرمانى) : وهى :
«نسبة إلى كرمان
وهى ولاية كبيرة تشتمل على عدة بلدان منها الشيرجان
الصفحه ١٠ :
ولما أدّاه هذا
السلطان من خدمات للخلافة وبلدانها لقّبه الخليفة القادر بالله (٣٨١ ـ ٤٢٢ ه)
بلقب
الصفحه ١٩ :
وكانوا يطلقون على
كل مجموعة من الطلاب تتلقى العلم عن أستاذ داخل المسجد أو غيره (حلقة) وتنسب
الصفحه ٣٤ : السبع) (٥) ، وفى النحو (الإيضاح) (٦) وهو من الكتب التى عنى بها النحاة بالشرح تارة (٧) وبالاختصار تارة
الصفحه ١٤٤ :
الأصل وحذف [ياء] (١) (وَاخْشَوْنِ
الْيَوْمَ) من الخط لما حذف من اللفظ. وحذف من الأخرى اتباعا
الصفحه ٢١٧ : النحل ، وفيها أعجوبة من انقيادها لأميرها ، واتخاذها البيوت على أشكال
يعجز عنها الحاذق منا (١٠) ، ثم
الصفحه ٢٣٢ :
النّكر ؛ لأن النكر ما ينكره العقل فهو شر ، وخرق السفينة لم يكن معه غرق. وكان
أسهل من قتل الغلام وإهلاكه
الصفحه ٢٣٧ : ) (٨) ، وما بعدها : (وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ
الْفُلْكِ) (٨) ، (وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ
عِبادِهِ) (٨) ، (وَجَعَلُوا
الصفحه ٢٧٣ :
ولم يبالغ فى
الجاثية هذه المبالغة لما ذكر بعده : (وَإِذا عَلِمَ مِنْ
آياتِنا شَيْئاً) (١) ؛ لأن
الصفحه ٢٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بنكاح زينب. فأنزل الله : (سُنَّةَ اللهِ فِي
الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ) ، أى النكاح سنة فى
الصفحه ٢٨٠ : إلى بعض الدال عليه (من) (٩) ؛ لأنه ذكر (من) ولم يفسره كما فسّره فى قوله : (وَمِنَ الْجِبالِ جُدَدٌ