الصفحه ٧٦ :
وهى النسخة (د. ت).
فظن من لا خبرة عنده أن تاريخ نسخها هو سنة ٧٤٦ ه وهذا باطل من وجوه
الصفحه ٨٢ :
سادسا : تيسير النص على الفهم :
ـ عرّفنا ما تدعو
الضرورة إلى تعريفه من الأعلام الواردة فى النص
الصفحه ١٦٩ : : (وَعَلَى الْفُلْكِ) (٧) لأنه أول من صنع الفلك فعطف ما في السورتين بالواو.
* قوله تعالى : (أَرْسَلْنا
الصفحه ٢٢٧ : كلاهما ظاهرين للمستمعين.
* قوله تعالى : (قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ
دُونِهِ) (٥) ، وفى سبأ
الصفحه ٢٢٩ : المتشابه (١٦) فى العربية يثبت من وجهين قياسا على باب ما لا ينصرف
وغيره.
* قوله تعالى : (إِنِّي
الصفحه ٢٣٨ :
الظَّالِمِينَ. قَوْمَ فِرْعَوْنَ) (٢). وفى القصص : (فَذانِكَ بُرْهانانِ
مِنْ رَبِّكَ إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلَائِهِ
الصفحه ٢٥٠ :
* قوله تعالى : (لَقَدْ وُعِدْنا نَحْنُ وَآباؤُنا هذا
مِنْ قَبْلُ) (١). وفى النمل : (لَقَدْ
الصفحه ٢٧١ : ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) : فإن من سمع أن النوم من صنع الله الحكيم ولا يقدر أحد
على اجتلابه
الصفحه ٣٠٠ : ] (٤) البحر ، وقد سبق (٥).
* قوله تعالى : (وَآتَيْناهُمْ بَيِّناتٍ مِنَ الْأَمْرِ
فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا
الصفحه ٣٨ :
وكنا ننتظر من
القفطى (١) أن يكون أكثر تحديدا إذ أنه معاصر (٢) للإمام نصر ، ولكنه أخبرنا أنه كان
الصفحه ١١٨ :
لأن «إلى»
للانتهاء إلى الشيء من أى جهة كان. والكتب منتهية إلى الأنبياء وإلى أمتهم جميعا.
والخطاب
الصفحه ١٩١ :
(وَإِذا أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ) (١) فبنى مجهول على مجهول. والثانى محمول على ما تقدم من ذكر
الله
الصفحه ٢٢٥ : ] (٤) ، وكلها قبل آخرها متحرك. وأما رفع [يبشر] فى سبحان ونصبه
فى الكهف فليس من المتشابهات.
* قوله تعالى : (لا
الصفحه ٢٥٦ : ] (١) (وَما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ) لذكرها فى مواضع
الصفحه ٢٥٩ :
فى هذه السورة
موصوفين بما وصفهم الله [به] (١) من قوله : (فَلَمَّا جاءَتْهُمْ
آياتُنا مُبْصِرَةً