الصفحه ٣١٣ :
من المعصية والطاعة. كذلك اختلاف (ما تُسِرُّونَ وَما
تُعْلِنُونَ) : فإنهما ضدان. ولم يكرر : (يَعْلَمُ
الصفحه ٣٣٤ : : كرر تبجيلا لهم على ما سبق
، وقيل : كرر لانفصال كل آية من الأخرى لعدم حرف العطف.
وقيل : المراد
بالأول
الصفحه ٩ : السلطنة من بعده عز الدولة بختيار (٣٥٦ ـ ٣٦٧ ه) الذى عزل الخليفة المطيع (سنة
٣٦٣ ه) وولى مكانه الطائع
الصفحه ٨٠ : :
ـ النشاط العلمى
للمؤلف وبيان جميع ما أصدره من مؤلفات ، وإثبات أن الكتاب المطلوب تحقيقه واحد
منها.
ـ تقييم
الصفحه ١٣٦ :
لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ
اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ
الصفحه ١٣٩ : من التحريف وهو قوله : [أعداء
الله] وصحته : [أعدّ الله] ، فتستقيم العبارة ولا تحتاج إلى ما ذكره المحقق
الصفحه ١٦٢ : ) (٣) ؛ لأن الآية الأولى مشتملة على ذكر [خمسة] (٤) أشياء
كلها عظام جسام وكانت الوصية فيها من أبلغ الوصايا
الصفحه ٢٤٢ : أصنامهم.
ولم يغلبوه لأنهم لم يبلغوا من إحراقه مرادهم فكانوا هم الأخسرين.
وفى الصافات : (قالُوا ابْنُوا
الصفحه ٢٤٤ :
(يا أَيُّهَا
الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ) (١) ، والأنبياء والمؤمنون مأمورون بالتقوى. ثم
الصفحه ٢٦٠ : بالنظر والاستدلال ، فأشركوا من غير
حجة وبرهان ؛ قل لهم يا محمد : (هاتُوا بُرْهانَكُمْ
إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٣٢٥ :
سبق] (١). [وقوله تعالى] (٢) : (وَإِلَى السَّماءِ) (٣) (وَإِلَى الْجِبالِ) (٣) : ليس من الجمل فى
الصفحه ٣٧٦ : آتيناه) ، وفي سورة يوسف (ولما بلغ أشده آتيناه)....... ٢٦٠
(وجاء رجل من أقصى المدينة يسعی) ، وفي سورة يس
الصفحه ١٦ : ولم يكن في
درجتهم العلمية ولكنه كان من الوجهاء مسموعى الكلمة في خراسان.
ونقل خبر القبض
على الأئمة
الصفحه ٣٥ : والنحو والتصريف ، وعلمه بالتصريف كان
أقوى من علمه بالنحو ، وقد لازم ابن جنى أستاذه أبا على الفارسى طوال
الصفحه ٧٢ :
تقع فى ٥٢ ورقة
بخط دقيق قديم ما عدا الورقات الثلاثة الأولى ، فهى من ورق وبخط حديث مغاير لباقى