الصفحه ١٨٠ : بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هذا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ
لِتُخْرِجُوا مِنْها
الصفحه ٢٠٥ : .
و (الثانى) بظهر الغيب حين نفين عنه السوء.
* قوله تعالى : (إِنَّا نَراكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ) [فى
الصفحه ٢١٢ : : (عَلى شَيْءٍ مِمَّا
كَسَبُوا) (٨) كما فى البقرة ؛ لأن «على» من صفة (٩) القدرة ؛ ولأن (مِمَّا كَسَبُوا
الصفحه ٢٥٨ :
(نُودِيَ أَنْ بُورِكَ
مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَها وَسُبْحانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمِينَ. يا
الصفحه ٢٧٠ :
قوله : (مِنْ قَبْلِهِمْ) : متصل ب (كانَ) (١) آخر مضمر. وقوله : (كانُوا أَشَدَّ
مِنْهُمْ قُوَّةً
الصفحه ٣٦٦ : )................................................................ ١٧٤
(أخرجوهم من قريتكم) ، وفي سورة النمل (أخرجوا آل لوط).................. ١٧٥
(كانت من الغابرين
الصفحه ٥١ :
الحسن : اتفق الفقهاء كلهم على الإيمان بالصفات من غير تفسير ولا تشبيه. وقال ابن
الصلاح : على هذه الطريقة
الصفحه ٧٠ : ) (١) :
«إنما لم يزد هنا (مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) كما فى غيرها (٢) ؛ لأن قبله : (مِنْ بَعْدِ ما
بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ
الصفحه ١٣٠ : ] (٢) مريم (وَكانَتِ امْرَأَتِي
عاقِراً وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا) (٣) فقدم ذكر المرأة وأخّر
الصفحه ١٣١ : ذلك نقول :
إن الأول جاء عقب تعجب زكريا من تبشير
الملائكة له بيحيى على كبر سنّه وعقر امرأته ، فالتعجب
الصفحه ١٣٣ :
وما فى المائدة من
كلام الله سبحانه فأضاف جميع ذلك إلى صنعه إظهارا لعجز البشر ، فإن فعل العبد
الصفحه ١٤٦ : كان عيسى ابنه لاقتضى أن يكون معه شريكا
؛ ثم من يذب عن المسيح وأمه وعمن في الأرض جميعا إن أراد إهلاكهم
الصفحه ٢١٠ :
لأن فى هذه السورة
تقدم آية (١) السجدة ذكر العلويات (٢) من البرق والرعد والسحاب والصواعق ، ثم ذكر
الصفحه ٢٢١ :
تقول : والذى شقهن
خمسا من واحدة ، يعنى الأصابع من اليد. وإنما جوّزوا ذلك لحصولها بين يدى كل متكلم
الصفحه ٢٦٣ : مِنْ
شَيْءٍ) (١) بالواو. وفى الشورى : (فَما أُوتِيتُمْ) (٢) ؛ لأنه لم يتعلق فى هذه السورة بما قبله كثير