الصفحه ٦ :
فهذه مقدمة
التحقيق لكتاب «البرهان في متشابه القرآن» : وهى مبحثان :
الأول : في التعريف بالمصنّف
الصفحه ٣٥٣ : : علوم الحديث ، والجزء
الثامن عشر في مجلدين في علوم القرآن الكريم ط ١٩٣٠ ـ ١٩٣٢ م.
[٢٠٧] فهرس المخطوطات
الصفحه ٢٢٢ :
* قوله تعالى : (فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ
مَوْتِها) (١). وفى العنكبوت (مِنْ بَعْدِ مَوْتِها
الصفحه ٢٤٥ :
* قوله تعالى : : (مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ) (١) بزيادة «من» لقوله تعالى : (مِنْ تُرابٍ ثُمَّ
مِنْ
الصفحه ١٥٦ :
(وَلكِنْ ذِكْرى) (١) ، فكان الذكرى أليق بها.
* قوله تعالى : (يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ
الصفحه ١٩٤ : محذوف فى السورتين وأصله «مثل سورة». وما فى هود إشارة إلى ما تقدمها من
أول «الفاتحة» إلى «هود» : وهى عشر
الصفحه ٢٢٠ : ) (٢) فى الزمر وليس لهما نظير.
* قوله تعالى : (لَوْ شاءَ اللهُ ما عَبَدْنا مِنْ
دُونِهِ مِنْ شَيْ
الصفحه ١٩٧ :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ) ، ومثله فى الروم : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ
الصفحه ٦٦ :
فى السورة. ونجّم
كتاب (البرهان) للكرمانى على مبحث المتشابه من أول الكتاب إلى آخره ، حتى تم
توزيعه
الصفحه ١٦١ : أَشْرَكُوا لَوْ
شاءَ اللهُ ما أَشْرَكْنا وَلا آباؤُنا وَلا حَرَّمْنا مِنْ شَيْءٍ) (٣). وقال في النحل
الصفحه ١١٧ : ) (٨) ؛
__________________
(١) سورة البقرة (وَإِذْ قالَ
إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هذا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ
الصفحه ٢٤٦ :
السجدة من هذا (١) ذكر ، وإنما فيها (فَمَأْواهُمُ
النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها
الصفحه ٣٣٥ : ء والعباد لأن الوسوسة غالبا
من الشّبه.
وقوله : (مِنَ الْجِنَّةِ
وَالنَّاسِ)
يؤذن بأن المراد بالناس هم
الصفحه ١٨٤ :
الخوف. (وَخُفْيَةً) (١) من قولهم : خفى الشيء إذا استتر.
[٨] سورة الأنفال
* قوله تعالى : (وَما
الصفحه ١٩٩ : (٦).
* قوله تعالى : (وَآتانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ) (٧) وبعده : (وَآتانِي مِنْهُ
رَحْمَةً) (٧) وبعدهما