الصفحه ٣٦٨ :
الموضوع
الصفحة
(ومنهم من يستمعون إليك) ، وفي الآية التي تليها
الصفحه ٤٦ : أُجُورَهُمْ وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً) الآيات : ١٥٠ ـ ١٥٢ سورة النساء.
وقد أكدت الآيات
الأولى من سورة
الصفحه ١٤٣ : يذكر سوى مرة واحدة في القرآن العظيم وذلك في سورة البقرة في
الآية : ١٥٠ منها (وَحَيْثُ
ما كُنْتُمْ
الصفحه ١٨١ :
قال الخطيب (١) ؛ لأن في هذه السورة : بعد عن ذكر فرعون بآيات كثيرة فصرح
وقرب فى السورتين من ذكره
الصفحه ١٩٢ :
والآية الثانية
مشتملة على ما هو من عملهم وهو إنفاق المال فى طاعة الله وتحمل المشاق فى (١) قطع
الصفحه ٢٥٧ :
(وَما أَنْتَ) (١) ؛ لأنه فى قصة صالح بدل من الأول (٢). وفى الثانية عطف [و] (٣) خصت الأولى بالبدل
الصفحه ٢٨٧ : ) (٤) بالفاء ؛ لأن اتصاله بما قبله فى هذه السورة معنوى فحسب
وهو أنهم عجبوا من مجىء المنذر ، وقالوا : هذا
الصفحه ٤٢ : تتبع ما
تشابه منه ابتغاء حمله على المعانى المؤيدة لأهوائهم ، ليتمكنوا من فرض زيغهم
وضلالهم على غيرهم
الصفحه ١٢٥ : التاء ، وبضمها فى الثانى (وَلا تَنْكِحُوا) ؛ لأن الأول من (نكحت) ، والثانى من (أنكحت). وهو يتعدى
إلى
الصفحه ١٢٩ :
رحمة منه سبحانه ، وترغيبا للعباد فى المسارعة إلى موجبات المغفرة. جعلنا الله
تعالى منهم بمنّه وكرمه
الصفحه ١٤٠ : إلى الصيانة أقرب ، ومن
الخيانة أبعد ، ولأنهن لا يتعاطين ما يتعاطاه الإماء والكتابيات من اتخاذ الأخدان
الصفحه ١٦٨ : آياتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّياحَ
مُبَشِّراتٍ وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَلِتَجْرِيَ الْفُلْكُ
الصفحه ١٨٨ :
السياق منعا من اللبس.
(٣) أى تأويل يذهب
إلى زيادة أى حرف في القرآن العظيم فهو تأويل باطل ، والالتجا
الصفحه ٣٠١ :
[٤٦] سورة الأحقاف
ما فى هذه السورة
من المتشابهات ، سبق ذكرها.
وذكر فى
المتشابهات : (أَوْلِيا
الصفحه ٣٨٢ : الأحقاف
(ومن لا يجب داعي الله فليس بمعجز في الأرض وليس له من دونه
أولياء أولئك في ضلال مبين : ٣٢ ، ليس