الصفحه ١٩٤ : هود : (بِعَشْرِ سُوَرٍ
مِثْلِهِ) (٦) ؛ لأن ما فى هذه السورة تقديره بسورة مثل سورة «يونس» ،
فالمضاف
الصفحه ١٠٣ : (٧) : (لَوْ لا نُزِّلَ
عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً) (٨) لنزل على هذا الترتيب. وإنما تفرقت سوره
الصفحه ٢٩٢ :
وقد / سبق (١) فى الكهف.
* قوله تعالى فى
هذه السورة : (فَمَنِ اهْتَدى
فَلِنَفْسِهِ) (٢) ، وفى
الصفحه ١٠٤ :
سنام (١) القرآن وأوله بعد الفاتحة : حسن دخول «من» فيها ليعلم أن
التحدى (٢) واقع على جميع سور
الصفحه ١٧٣ :
سُلْطانٍ) (١) : فى هذه السورة (نَزَّلَ) ، وفي غيرها : (أَنْزَلَ اللهُ بِها
مِنْ سُلْطانٍ
الصفحه ١٧٥ : السورة. وفي النمل : (أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ) (٣) ؛ لأن ما في هذه السورة كناية فسرها ما في السورة [التى
الصفحه ٢٢٠ : تعالى : (لِيَكْفُرُوا بِما آتَيْناهُمْ
فَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) (٥) فى هذه السورة ، ومثله فى
الصفحه ١٠٢ : من السور والآيات.
فإن قيل : ليست
سورة البقرة بأول (٢) القرآن نزولا فيحسن فيها ما ذكرت؟ قلت : أول
الصفحه ٢١٤ :
ولا رابع (١) لها فى القرآن فاحفظه فإنه برهان.
[١٥] سورة الحجر
* قوله تعالى
وتقدّس : (لَوْ ما
الصفحه ٢٤٤ : هذه السورة ذكرها. وما آل إليه أمرها حتى
ظهر منها ابنها ، فصارت هى وابنها الآية ، وذلك لا يكون إلا
الصفحه ٣٧٣ : ) ، وفي سورة القصص (فرددناه إلى أمه).................... ٢٣٧
(وسلك لكم فيها سبلا) ، وفي سورة الزخرف في
الصفحه ١٦٨ : الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ) (٢) فى هذه السورة. وفي الروم (٣) بلفظ المستقبل. وفي الفرقان (٤) وفاطر (٥) بلفظ
الصفحه ١٨٢ :
وَلا ضَرًّا إِلَّا ما شاءَ اللهُ) (٤) فى هذه السورة ، وفي يونس : (قُلْ لا أَمْلِكُ
لِنَفْسِي ضَرًّا
الصفحه ٢٨١ : السورة. وقال فى الفتح : (وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ
تَبْدِيلاً) (٩). وقال فى سبحان : (وَلا تَجِدُ
الصفحه ٢٨٨ : عِنْدِنا). وخصت هذه السورة بقوله : (مِنَّا) لما تقدم فى حقهم (مِنْ عِنْدِنا) فى مواضع. (٤) وخصت سورة