الصفحه ١٣٥ :
للإتقان.
(٩) سورة آل عمران (قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ مَنْ آمَنَ
الصفحه ٣٢٤ :
لكنه عدل فى
الثانى إلى قوله : «أمهل» لأنه من أصله وبمعناه كراهة التكرار. وعدل فى الثالث إلى
قوله
الصفحه ٣٦٤ : هو إلا ذكر) بالتنوين...... ١٥٥
(يخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي) ، وفي آل عمران (وتخرج الحي
الصفحه ١٠٣ : ء
من آخر السورة والانتهاء إلى أولها. قال الإمام النووى فى التبيان : [وأما قراءة
السورة من آخرها إلى
الصفحه ٥٣ :
غلبة التصنيف فى الضرب الثانى من المتشابه المقابل للمحكم :
هناك عوامل أدت
إلى غلبة التصنيف فى
الصفحه ١١٦ :
موقت.
وقريب من معنى
القبلة ما فى آل عمران (مِنْ بَعْدِ ما
جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ) (٥) فلهذا جاء بلفظ
الصفحه ١٣٢ : البشر أضافه (٩) إلى نفسه ، وهو الخلق الذى معناه التقدير ، والنفخ الذى هو
/ إخراج الريح من الفم ـ وما لم
الصفحه ١٦٦ : ) (٥) ؛ لأن الجواب ينبنى على السؤال ، ولما خلا السؤال في هذه
السورة عن الفاء ، خلا الجواب عنه. ولما ثبت الفا
الصفحه ١٩٣ : إلى ما / تقدم
من الشر فى قوله : (وَلَوْ يُعَجِّلُ
اللهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجالَهُمْ) (٢) : فإن
الصفحه ٢٦٨ : » ؛ لأن الضمير يعود
إلى «من». وقيل : يقدّر له : البسط من التقدير (٢).
وفى القصص تقديره
: يبسط الرزق لمن
الصفحه ٤٩ :
كتب «الملل والنحل»
ترى فى ذلك العجب العجاب. وهذا هو ما دعا معظم أئمة أهل السنة إلى التحذير من
الصفحه ٦٤ : .
* والبحث عن
الأقوال التى انفرد بها أصحابها يجرى من الكرمانى مجرى الدم ؛ ولذا أفرد (غرائب
التفسير) بمصنف
الصفحه ١٤٧ : : الكافر
والظالم والفاسق كلها بمعنى الكفر. عبّر عنه بألفاظ مختلفة لزيادة الفائدة واجتناب
صورة التكرار
الصفحه ١٧٦ :
العلم إلى أن ما في حق العقلاء من التكذيب فبغير الباء نحو قوله : (فَكَذَّبُوا رُسُلِي) و (كَذَّبُوهُ
الصفحه ١٩٦ : السَّماءِ) (١٠) ، فقدم الأرض على السماء لكون المخاطبين فيها ، ومثله (١١) فى آل عمران وإبراهيم وطه