الصفحه ٧ : » (١).
ويفرق علماء
الأنساب في النسبة إلى هذه المواضع : فمن كان من كرمان قالوا عنه : كرمانى ومن كان
من (مربعة
الصفحه ٣١٣ : يَهْدُونَنا) الآيات (٤) ، فأخبر عن الكفار بسيئات تحتاج إلى تكفير إذا آمنوا (٥) بالله ، ولم يتقدمها الخبر عن
الصفحه ٥٥ : (والد إمام الحرمين ت ٤٣٨ ه) وينسب إلى جوين مدينة ناحية نيسابور
له رسالة فى (تنزيه البارى عزوجل عن الحصر
الصفحه ٢٢١ :
وسامع.
ولما كان كناية عن
غير مذكور لم يزد معه «الظّهر» لئلا يلتبس بالدابة ؛ لأن الظهر أكثر ما يستعمل
الصفحه ٥٨ :
وننبه هنا إلى أن
علوم الإعجاز (١) هى فى حقيقة الأمر العلوم الأساسية للدعوة ولا غنى عنها فى
كل
الصفحه ١٧٥ : أَخْرِجُوهُمْ)
وإظهاره في سورة النمل لما قالوا : (أَخْرِجُوا
آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ)
فالجواب عنه أن يقال
الصفحه ٢٣١ : رُجِعْتُ
إِلى رَبِّي) ؛ لأن الرد على الشيء يتضمن كراهة المردود. ولما كان فى
الكهف تقديره : «ولئن رددت ـ عن
الصفحه ٤٤ : أو الزائغين للعقل عن القرآن الكريم ويلحق بهؤلاء من اتبع
هواه أو بدّل وغيّر فى دين الله تعالى ابتغا
الصفحه ١٢٥ : التاء ، وبضمها فى الثانى (وَلا تَنْكِحُوا) ؛ لأن الأول من (نكحت) ، والثانى من (أنكحت). وهو يتعدى
إلى
الصفحه ٢٧٣ : فى المعارج عبارة
عن أول أيام الدنيا إلى انقضائها ، وأنها خمسون ألف سنة لا يدرى أحد : كم مضى وكم
بقى
الصفحه ٣٦ : الله الخطيب الإسكافى الرازى : وصفه السيوطى فى البغية (١) ب (الأديب اللغوى). وقال عنه ياقوت (٢) فى معجمه
الصفحه ٢٦٢ : مقام التغيير.
وخصّ الثانى به
لأنه فرع.
* قوله تعالى فى
هذه السورة : (لَعَلِّي أَطَّلِعُ
إِلى إِلهِ
الصفحه ٤١ : » (١). وسيأتى مزيد بيان عن ذلك فى الكلام على آية سورة آل
عمران.
الأصل فى علوم المتشابه آية سورة آل عمران : قال
الصفحه ٨٢ :
سادسا : تيسير النص على الفهم :
ـ عرّفنا ما تدعو
الضرورة إلى تعريفه من الأعلام الواردة فى النص
الصفحه ٣٨ : النقل القولى.
أما أسانيد
الكرمانى إلى شيوخه فأظهرها ما ساقه فى (لباب التفاسير) عن أبى سهل محمد بن عبد