الصفحه ١٦٤ : الذى دخلت عليه ومنبهة على أن الموبّخ عليه ترك السجود ، وقيل : الممنوع عن
الشيء مضطر إلى خلافه فكأنه قيل
الصفحه ٢٨٧ : السورة حكاية عن كفار قريش يجيبون محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم حين قرأ (٨) عليهم (وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ
الصفحه ٢٥٤ : ).
وفى سورة يس : أول ضمير غائب مفرد سبق قوله : (وَاتَّخَذُوا)
يعود على سيدنا رسول الله
الصفحه ٢٦٥ : ، وأحد الستة أصحاب الشورى وما جمع
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أباه وأمه لأحد إلا لسعد بن أبى وقاص
الصفحه ٢٨٣ : ءَ بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ
الْمُرْسَلِينَ)
الآية : ٣٧.
الآية الأولى حكت مقالة الكفار فى رسول
الله
الصفحه ٣١٧ : رأى واحد فى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وطلب منهم ألا يختلفوا فيكذب بعضهم بعضا. فأخذوا يعرضون
الصفحه ٣٣٩ : أحاديث الرسول ـ ١٢
جس ط دمشق ١٩٨٠.
* الأجهوري: عطية بن عطية الأجهوري
الشافعي (ت ١١٩٤ ه) :
[٦] إرشاد
الصفحه ٣٣٤ : الشيوخ ولفظ الإله المنبئ عن العبادة يدل عليه ،
وبالرابع الصالحون الأبرار ، والشيطان مولع (١) بإغوائهم
الصفحه ٢٣٨ : ء : (قَوْمَ فِرْعَوْنَ) أى قوم فرعون وفرعون فاكتفى بذكره فى الإضافة عن ذكره
مفردا. ومثله : (وَأَغْرَقْنا آلَ
الصفحه ١٥٧ : وَمُسْتَوْدَعٌ) فأخبر عن ابتدائه
الإنسان وإنشائه إياه ، نبه بما أراه من تنقله من حال إلى حال من عدم إلى وجود
الصفحه ١٢ :
فيها ، وهرب
البساسيرى وزمرته إلى الموصل ليواصل حربا أهلية شرسة ضد السلاجقة الذين سولت لهم
أنفسهم
الصفحه ٢٧ : يسوق لنا
إسناده إلى الإمام الثعلبى (٣) عن طريق اثنين من علماء نيسابور فيقول فى (لباب التفاسير)
عند ذكر
الصفحه ٥ : به نبيا عن أمته ، صلى الله تعالى عليه وعلى آله وصحبه ومن تبعهم
بإحسان إلى يوم الدين.
وبعد
الصفحه ٨٤ :
إلى إحدى الجامعات
يقومون بنقل أجزاء هذا التفسير الجليل. ولما استفسرت منهم عن السبب ، علمت أن
الصفحه ٥٠ : الأمة
ولا تتضمن فى الحقيقة سوى شعارات مدمرة تقود الأمة إلى الهاوية ، وكانت صيحات
هؤلاء سلاحا ذا حدين