الصفحه ١٩٥ : ، وبعده : (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَنْظُرُ إِلَيْكَ) (٢) بلفظ الواحد ؛ لأن المستمع للقرآن كالمستمع إلى النبى
الصفحه ٢١١ : (٧) : عيّروا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم باشتغاله بالنكاح والتكثير منه. فأنزل الله تبارك وتعالى (وَلَقَدْ
الصفحه ٢٤٩ : السورة بذكر «الله»
وهناك بذكر الرب لإضافته إلى [العالمين] (٦) وهم من جملتهم فقالوا : إما اعتقادا وإما
الصفحه ٣١١ : بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِما جاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ
يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا
الصفحه ٣٧٥ : ـ سورة الشعراء
(وما يأتيهم من ذكر من الرحمن) ، و (فقد كذبوا فسياتهم) ، (أو لم يروا إلى الأرض) ٢٥٥
(إن
الصفحه ١٨٧ : وَبِرَسُولِهِ وَلا
يَأْتُونَ) (٨) بزيادة باء. وبعده (كَفَرُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) (٩). وبعده (١٠) : (كَفَرُوا
الصفحه ٢٢٦ : ، وذلك أن اليهود سألت عن قصّة أصحاب
الكهف وقصّة ذى القرنين. فأوحى الله [إليه] (٦) فى القرآن ، فكان
الصفحه ٣٠١ : )
الآية : ٢٥.
(٥) سورة القتال (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَشَاقُّوا
الصفحه ٣٦٢ : ) الآية ٩٦.................................................................... ١٤١
(ومن يشاقق الرسول
الصفحه ٢٠٥ :
أوحى إليه وهو فى
البئر (١) وموسى عليهالسلام أوحى إليه بعد أربعين سنة ، وقوله : استوى إشارة إلى
الصفحه ٣٠٩ : ١ / ٤٥٦.
(١١) سورة المجادلة (ذلِكَ لِتُؤْمِنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ
الصفحه ٣١٠ : الآية : ٢٢.
(٤) سورة الحشر (وَما أَفاءَ اللهُ
عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ
الصفحه ٦٦ : هم غرباء عنها ، وقد يصلوا إلى مناصب تمكنهم من التحكم فى مصائر العلماء.
ولا نتيجة لذلك سوى التخلف
الصفحه ٣١٨ : خاسفة إذا فقئت حتى غابت حدقتها (وَجُمِعَ الشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ)
كناية عن ذهاب الروح إلى عالم الآخرة الذى
الصفحه ١٠٥ : الأنداد جماعات والهاء فيه للمفرد ولا يدل
على التأنيث] (٨). وقيل : عنى بمثله : التوراة. والهاء يعود إلى