الصفحه ٦٠ : : (وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبِّي) من الآية : ٣٦ ، وفى سورة فصلت : (وَلَئِنْ رُجِعْتُ إِلى رَبِّي) من الآية
الصفحه ١١٩ : خارج المسجد ، والثالثة خارج البلد. وقيل : فى الآيات
خروجان : خروج إلى مكان ترى فيه الكعبة. وخروج إلى أى
الصفحه ١٢٠ : يتوصّل إلى معرفة الآيات. ومثلها
فى الرعد (٣) والنحل (٤) والروم (٥).
* قوله تعالى : (ما أَلْفَيْنا
الصفحه ١٧٧ : فرعون على اسمه ، كما قال : (وَأَغْرَقْنا آلَ
فِرْعَوْنَ) (٨) [أى آل فرعون] (٩) وفرعون. فحذف فرعون ؛ لأن
الصفحه ٢٢٢ : » : (بُطُونِها) (٩) ؛ لأن الضمير (١٠) فى هذه السورة يعود إلى البعض وهو الإناث ؛ لأن اللبن لا
يكون للكل ، فصار
الصفحه ٢٤٣ : كانوا
أقوياء ، لأسند الدين فى قلوبهم مرض النصر إلى قدرتهم لا إلى قدرة ربهم جل وعلا ؛
لذا اتصلت عطاياه جل
الصفحه ٢٦٧ : جاءَ الْبَشِيرُ أَلْقاهُ
عَلى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيراً).
وهو فى «هود» اتصل
به كلام بعد كلام إلى
الصفحه ٢٨٠ : (أَلْوانُهُ) ؛ لأن الأول يعود إلى (ثَمَراتٍ) والثانى يعود إلى (الْجِبالِ) وقيل : إلى (حُمْرٌ) ، والثالث يعود
الصفحه ٢٨٤ : نُتْبِعُهُمُ
الْآخِرِينَ. كَذلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ) (١٠). فلم يحتج إلى إعادة الضمير.
* قوله تعالى
الصفحه ٢٩١ : هذه السورة مسند إلى الله تعالى وهو قوله : (ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً). فكذلك الفعل بعده : (ثُمَّ
الصفحه ٨٣ : ، وهى نسبة جد تافهة.
حاجة العالم الإسلامى إلى نشر الرسائل الجامعية وتبادل
موضوعاتها :
تتبين أهمية
الصفحه ١٥٦ :
وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِ) (٢) فى هذه السورة وفي آل عمران (وَتُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ
الصفحه ١٥٨ : وَغَيْرَ
مُتَشابِهٍ) فى الآية الأخرى على تلك القاعدة.
__________________
كذلك ينقل من
الموت إلى الحياة
الصفحه ١٩٢ : فى هذه السورة : (إِلَيْهِ
مَرْجِعُكُمْ) (٨). وفى هود : (إِلَى اللهِ
مَرْجِعُكُمْ) (٩) ؛ لأن ما فى هذه
الصفحه ٢٠٤ : إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ. إِلَّا
آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ. إِلَّا