الصفحه ٣٠٤ : ) متعلق بترك الطاعة إلى المعصية. و
(الثانى) متعلق بالشرك بالله [تعالى] (٤).
[٥٢] سورة الطور
* قوله
الصفحه ٣٢٩ : . وينسب أيضا إلى
أمية بن أبى الصلت. وصحح فى الخزانة نسبته إلى عدى بن زيد بن حماد وهو من شعراء
الجاهلية
الصفحه ٣٧٧ : ءت رسلنا لوطا)........... ٢٦٦
(وإلى مدين أخاهم شعيبا فقال) ، وفي الأعراف وهود (قال
الصفحه ٢٦ :
قال ياقوت عنه فى
معجم الأدباء (٢) : «محمود بن حمزة بن نصر الكرمانى ، النحوى هو تاج القراء
وأحد العلما
الصفحه ٢٨ :
ذلك إلا عن طريق
الرحلة فى طلبهم.
* يجب ألا ننتظر
من ياقوت الرومى ـ وهو الذى رجح لديه الاهتمام
الصفحه ٧١ : الخطية لكتاب البرهان
انتهى بنا البحث
الدقيق عن النسخ الموجودة من كتاب (البرهان) إلى العثور على ثلاث
الصفحه ٩٨ : السورة
[الأخرى] (٢) التى تشاكلها أم لا ؛ ليجرى ذلك مجرى علامات تزيل إشكالها
، وتمتاز بها عن أشكالها من
الصفحه ١٦٣ :
رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُوءَ
الْعَذابِ إِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ٢٩٠ : الإضافة إلى المتكلم ، وقوله : (أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللهَ) ليس بإخبار عن المتكلم ، وإنما الإخبار
الصفحه ٢٩٢ : غيرها : (فَإِنَّما يَهْتَدِي
لِنَفْسِهِ) (٣) ؛ لأن هذه السورة متأخرة عن تلك السورة فاكتفى بذكره فيها
الصفحه ٣١٥ : .
وخصّ ذكر الكهانة
بقوله : (ما تَذَكَّرُونَ) ؛ لأن من ذهب إلى أن القرآن كهانة ، وأن محمدا
الصفحه ٣٤١ : والإيضاح عنها ـ ٢ ج ـ المجلس الأعلى
للشؤون الإسلامية يفر ١٩٦٦ ـ ١٩٦٩ م.
* ابن الجوزی : أبو الفرج عبد
الصفحه ٣٥٦ : ترجم إلى اللغة العربية مجلد واحده من الجزء
الأول منه. وقد تاليه مؤلفه جائزة الشهيد فيصل العالمية عن عام
الصفحه ٢٠ : والوزارات ففي بخارى
مكتبة (نوح بن نصر السامانى) (١) التى قال عنها ابن خلكان (٢) : إنها عديمة المثال.
وكان
الصفحه ٢١ : الإسلامى عجز حتى الآن عن حصر هذا الذى وصلنا من كتب التراث.
ذكر بعض أئمة علوم القرآن في هذه المنطقة ما بين