الصفحه ٢٦١ : ءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى) (٢) ، وقيل : الرجل اسمه حزقيل مؤمن من آل فرعون : وهو النجار
الصفحه ٣١٦ : السورة (أنا) (٩) (وأنه) (٩) مرات واختلف القراء فى اثنتى عشرة منها وهى من قوله : (وَأَنَّهُ تَعالى) إلى
الصفحه ١٣ :
نظم الحكم ،
ووضعوا قاعدة ترمى إلى تصفية زعماء المسلمين الأقوياء للتخلص من كل معارض قوى لهم.
وقد
الصفحه ١٩٨ : . وفى النحل : (لا جَرَمَ أَنَّهُمْ
فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْخاسِرُونَ) (٩) ؛ لأن هؤلاء صدوا عن السبيل
الصفحه ٢٢٨ : أن المخاطب به أمر عظيم وخطب
فظيع وهكذا هو فى السورة ؛ لأنه لعنه الله ضمن احتناك ذرية آدم عن آخرهم إلا
الصفحه ٢٣٤ :
والثانى : فى حق
عيسى عليهالسلام فنفى عنه الشقاوة وأثبت له السعادة والأنبياء عندنا
معصومون عن
الصفحه ١٥ :
القاضى عبد الجبار بن أحمد الهمذاني (ت ٤١٥ ه) وتلقى العلم عنه ، والقاضى عبد
الجبار هو صاحب التصانيف
الصفحه ١٠١ :
لفظا ، وذه ب
جماعة من المفسرين (١) إلى أن قوله : (وَأُخَرُ
مُتَشابِهاتٌ) (٢) هى هذه الحروف
الصفحه ١٠٦ : المعنى
: اجمعا بين الإقامة فيها والأكل من ثمارها. ولو كان الفاء مكان الواو لوجب تأخير
الأكل إلى الفراغ من
الصفحه ١٨٢ : يَنْفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ)
من العجيب أنه كيف لم يذكره مع ذكر أمثاله] ، والظاهر أن الناسخ نقل عن نسخة سقط
الصفحه ١٨٣ : الفرقان تقدمه
: (أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَ) (١١) ، وعدّ نعما جمّة في آيات ثم قال
الصفحه ٢٠٣ : الْقُرى
بِظُلْمٍ) (٣) فى هذه السورة وفى القصص (مُهْلِكَ الْقُرى) (٤) ؛ لأن الله سبحانه نفى الظلم عن نفسه
الصفحه ٢٦٦ :
مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ) يدل عليه.
وقد جاء (وَما هُمْ بِمُعْجِزِينَ
الصفحه ٢٧٠ : : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) ؛ لأن الفكر يؤدى إلى الوقوف على المعانى التى خلقت
الصفحه ٢٩٦ : الرحمة وبالكلام حاجة /
إلى ذكرها ، وحذف فى هود اكتفاء بما قبله ، وهو قوله : (وَلَئِنْ أَذَقْنَا