الصفحه ٢٣٢ : ) (١١) ؛ لأن الأول فى الظاهر إفساد ؛ فأسنده إلى نفسه. والثانى
إنعام محض فأسنده إلى الله [عزوجل] (١٢
الصفحه ٢٩٥ : الْعَلِيمُ) بزيادة هو وبالألف واللام ولم يكن فى الأعراف هذا النوع من
الاتصال فأتى على القياس المخبر عنه معرفة
الصفحه ٢٧٤ :
وشدائدها ، فكان (١) هو اللائق بها.
* قوله تعالى : (ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها) (٢) : «ثم» هاهنا تدل
الصفحه ٤٢ :
تحداهم فيه.
فمصدر الزيغ إذن
هو القابلية والاستعداد عند الذين فى قلوبهم مرض وهذه القابلية تدفعهم إلى
الصفحه ٦٥ : حتى (سنة ٧٤٥ ه) ، ثم انتقل إلى واسط حيث تلقى بها
القراءات العشر ورحل منها إلى بغداد. وفى شيراز استطاع
الصفحه ٦٨ : ير داعيا إلى التنبيه إلى احتواء كتاب البرهان الذى كان
ينقل عبارته كما هى تارة ويتصرف فيها بما يبين
الصفحه ٨٥ :
ولا توجد فى
العالم جامعة فى إمكانها أن تعيش فى معزل عن الشعب وقضاياه.
٥ ـ حتى يتم نشر
الرسائل
الصفحه ١١٤ :
* قوله تعالى : (أَيَّاماً مَعْدُودَةً) (١) وفى آل عمران : (أَيَّاماً
مَعْدُوداتٍ) (٢) ؛ لأن الأصل
الصفحه ٣٣٣ : ).
كرر لتكون كل جملة
منها مستقلة بذاتها غير محتاجة إلى ما قبلها ، ثم نفى عنه سبحانه الولد بقوله : (لَمْ
الصفحه ٣٥٩ : )................................................ ١٠٨
(ولكن كانوا أنفسهم يظلمون) وفي هذه السورة ، وفي آل عمران في (ولكن أنفسهم يظلمون) ١٠٩
(وإذ
الصفحه ١٦٠ : .
* قوله تعالى : (إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ
يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
الصفحه ٢٢٥ :
مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً
مَحْسُوراً) (٧). وقوله : (وَلا
الصفحه ٢٧٢ : البحر.
وفى الجاثية تقدم
ذكر البحر وهو قوله : (اللهُ الَّذِي
سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ) فكنى عنه وقال
الصفحه ٧٥ : إلى أن الفيروزآبادى قد استبطن كتاب (البرهان) للكرمانى ضمن كتابه (بصائر ذوى
التمييز فى لطائف الكتاب
الصفحه ١٣٦ :
__________________
(١) سورة آل عمران (وَمَنْ كَفَرَ
فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ)
من الآية : ٩٧.
(٢) سورة المدثر